melad92

يقول خالد الحسيني في رواية عداء الطائرة الورقية :
          	
          	"تساءلت إن كان الغفران ينمو على هذا النحو، ليس برؤيا صاخبة، وإنما بالألم وهو يلملم متاعه ويحزم حقائبه، و يتسلل في منتصف الليل راحلاً بلا إعلان."

melad92

يقول خالد الحسيني في رواية عداء الطائرة الورقية :
          
          "تساءلت إن كان الغفران ينمو على هذا النحو، ليس برؤيا صاخبة، وإنما بالألم وهو يلملم متاعه ويحزم حقائبه، و يتسلل في منتصف الليل راحلاً بلا إعلان."

SshoS_1

وجلس في غرفته وبدأ يقرأ كتاب عن الجنه ❤ واثنااء قراءته ،،شرد قليلا!! فتذكر كيف كان قبل أن يهديه الله  فساالت دموعه علي وجنتيه  وشعر بأنه يحتاج لان يتحدث مع الله ❤ فأسرع ليتوضأ ،، ووقف وبدأ في الصلاه ❤ وعند سجوده ،، سالت دموعه مرة أخري ولكن بكثرة شديده  ودعا ربه أن يغفر له ويحسن خاتمته!! ولكنه لم يكن تعلم أن تلك هي سجدته الاخيرة ❤ اللهم ارزقنا حسن الخاتمةة #اغفرلي__ذنوبي_يااارب
          
          ❤❤❤

melad92

فهي لم تكن تملك , في مقابلة عالم التفاهة الذي يحيط بها، إلا سلاحاً واحداً: الكتب التي تستعيرها من مكتبة البلدية وخصوصاً الروايات. كانت تقرأ أكداساً منها، ابتداءً بفيلدنغ وانتهاءً بتوماس مان. كانت هذه الروايات تمنحها فرصة للهروب الخيالي، وتقتلعها من حياة لم تكن تعطيها أي شعور بالاكتفاء. لكنها كانت أيضاً تعني لها بصفتها أدوات: كانت تحب أن تتنزه وهي تتأبط كتباً. كانت تميّزها عن الآخرين مثلما كانت العصا تميز المتأنق في القرن الفائت. ❤
          
          ميلان كونديرا

Alaa_hamzah

@melad92   انا اغبطها حقا فقد وجد ما ينسيها تفاهة هذا العالم ، وبامكانها ان تقرأ الكتب وكأنها تلتهمها التهاماً.... كونديرا احد افضل الكُتاب الذي قرأتُ لهم 
Reply