ممكن متابعة وقراءة رواياتي والتصويت وتشجعوني ♥♥♥
https://www.wattpad.com/story/274184383?utm_medium=link&utm_source=android&utm_content=share_writing
نقلت نظرها خلفها وكانت الصدمة شعرت وكأن الكهرباء صعقتها لتصيب جسدها بأرتجافة عنيفة كادت أن تسقطها أرضاً وهي تُبصر عيناها بعد فراق دام لسنوات مضت لأول مرة تراه يقف أمامها بشموخه المعتاد ونظرته القوية أغمضت عينيها تستوعب للحظات ما تراه أمامها جاهدت رسم إبتسامتها المزيفة.
كان عمر يُحدق بها بأشتياق ظاهر للعينان وجسده كله الذي يرتجف ويتواطئ مع فؤاده بـأن يضمها في
أعصار يسحق العظام إبتسم عمر بــأشتياق حقيقي
جعلت ضربات قلبها تطرق كمطرقة عنيفة في صدرها ثم تشدق بهدوء عكس موجة الأشتياق الجنونية الداخلة.
عمر:
- أزيك يا موج؟
قال الأخيرة وهو يمد يده كي يُصاحفها بقيت تنظر إلي يده مطولاً ثم ما لبثت أن وضعت يدها داخل كفه العريض لم يخف عليها تلك الرعشة التي أصابته وعيناه التي توهجتا بــ قوة لِتبتسم دون وعي وهي تقول بــنبرة مهتزة
https://play.google.com/store/apps/details?id=com.osrati.alsaghira
روايات هنا كــ ابلكيشن أستمتوا
إزيك يا جميل بقترح عليك تشرفني وتديني رأيك في روايتي الجديدة وبإذن الله هتبقا مُختلقة وهتابعها بنفسك.. بَس شرفني في المنصة بتاعتي بالمُتابعة القمر إللي زيك علشان ماملش وأكتبلكم على طول ❤❤
https://www.wattpad.com/story/308448366
لتعقد حاجبيها وترد بتهكم:
_ لا متزعلهاش ما العيب مني علشان سمحالك إنك تشوفها!
وقف وقال بحنق وهو يسير إلى الباب:
_ لو حصل مني حاجه وبنتك إتكلمت هقولها أمك السبب!
قبل أن ترد كان مُقتحم الغرفة يهاجمها بعناقٍ حار يسحق العظام ولأنها لم تكُن مُستعدة لذلك كانت كـ قطعة من الحلوى اللينة بين يديه وكان ذلك العناق الطويل فكان يُعبر عن الإحتياج والرغبة الشديدة أدارها له ليتلمس خدها بقوة و أنفاسها تلفح رقبته بسبب فارق الطول ليهمس لها.
مالك:
_ آسف!
رفعت عينيها لتقول بخفوت:
_ وأنا كمان آسفة!
ليقول لها بـنبرة خبيثة:
_ بَس إعتذارك مش مقبول خالص
تلمعت عيناها بالدموع ليفقد رغبته في إحكام ذئبه ليميل برأسه يقتنص من شفاها بعض القُبلات الشغوف بعد لحظات همس لها باستسلام.
مالك:
_ قبلته دلوقتي!
دفنت رأسها وأمسكت بقبضتها قميصه ولم تعقب شعرت بقدميها تطير في الهواء وأرتفعت في الفراغ فكان قد رفع قدميها في الهواء ليُعبر عن مدى إشتياقه لرؤيتها وسعادته ببنما خرجت ضحكة جنونية ممزوجة بالدلال منها.
لتشعل فتيل عقله ليفقد ما تبقى لهُ من صبر نظرة طويلة منه لها محمولة ومشحونة بالأعجاب الشديد وعيناه تبرُقان من فيض المشاعر والأحاسيس الجارفة، همست برقة بالغة أمام شفتيه.
رقية:
_بـــــــــحــــــــــبــــــــــك!
فكان ذائب بحلاوة العناق ولذته بينما أخفضها قليلًا لكي يجعلها أمام عينيه وسار بها يضعها أعلى الفراش وضعت زراعيها تتلمس الفراش وبدت معالم الدهشة تعلن إحتلالها فكان يحل ربطة عنقه وأزرار قميصه الأولى حتى إستعلاها بينما لازالت تتملص وتتصبب عرقًا من الأسفل
متنسوش المُتابعة❤❤❤