mgh_25

اللّهُم آتِ نفسي تقواهَـا،
          	وزكّـها أنتَ خيرُ مَن زكّـاها،
          	أنتَ وليـُها ومَولاهـا. 

Gareba

كل الحب للبايو وكاتبته.
          
          سبحان الله وبحمده، سبحان الله العظيم.
          -هذا من اجل القواعد العامه ههه~

Gareba

جمعا 
Reply

mgh_25

@Gareba
            عزيزتي!
            الله يأجرك♡︎
Reply

mgh_25

صحيح،
          ربّمَا أنا مُملّة يا صديقتي،
          أحاديثي مُبتذلة رماديّة بالنسبة لك،
          لا تَجذبكِ نحوها رغبَة ولا اهتمام ولا حب،
          فقط المزيد والمزيد من بعدكِ،
          وتسليكِكِ، وصمتكِ معي، وتهميشكِ لي،
          إنّني أرى، أسمَع، أنَا أعيشُ ما تفعلين،
          صدقيني الأمر بشِع،
          لكن البشاعَة لا تَكمن هنا،
          عزيزتي بقدرِ حبّي،
          بقدر كل ذاكَ الشغف الذي كان نحوكِ،
          بقدرِ كل المواقف والكلمات،
          بقدرِ كل ذرة اهتمام منحتها لكِ،
          تكون البشاعة في نقطة النهاية، 
          في انتهى التي أقولها أنا فجأة، 
          الفجأة تشملكِ لا تشملني، 
          أُطفئُ نار الهوى بثلج المنطق،
          كأنّني يومًا ما عرفتكِ،
          لديّ روحٌ فاتنة، 
          الخدوش والجراح لا تليقُ بها، 
          صدّقيني الأمر بتلكَ السهولة القصوى،
          بالنسبة لي نعم،
          وأنَا وكما عهدني الكثير،
          لا أبيعُ الفُرص،
          مَن كُنتَ ومهما كنت،
          عندمَا أقطعُ حبلَ الصلّة معك.. 
          فإنّ خيوط الحديد لا تُرجع عقدتهُ ووثاقه.
          والحديث عنكِ ولكِ وإليكِ،
          والمعنى هديّة مجانيّة لكل جارة.
          
          -مِ. 

mgh_25

‏فداكَ القلبُ لا تحزن لشيءٍ
          
          لأنّـك إن حزنتَ فـأنت منّي
          
          ولا تُسبلُ دمـُوعك كلّ حينٍ
          
          وخُذ دمعي وخُذ إن شئتَ عيني.
          
          - أبو الطيّب. 
          

mgh_25

وحدَهُ ﷲ،،
          مَن كان يعلـمُ كم وَددتُ أن أمنحك جُزءً من روحِي، علّ الشتاتَ الذي بك يتّسق ويتوحّد.
          لستُ ذاكَ العبدَ الكامل،،
          لكنّ لي قلبًا من رهافتهِ ودّ لَو كانَ باستطاعتهِ معانقَة قلبك.