mimia401

أين أنتِ 
          	و أين هي صرخاتك 
          	و بكائك و أين هو غضبك 
          	و ماذا حل بقوتك و صلابتك 
          	و من  الذي حطم فؤادكِ
          	و فوائدها ذهب معها 
          	و ذهبت ابتسامتها و
          	كيانها
          	و فرحها 
          	و سعادتها 
          	حتى خيالها ذهب معها
          	و حتى جدرانها تنادي باسمها 
          	و تسأل أين رحلت
          	و لماذا الآن ذهبت
          	ثغراتها كانت تعلو في منزلها 
          	و صوتها عذاب مريح
          	أين أنتِ و أين ذهبت 
          	عودي في أحلامي و 
          	ذكرياتي 
          	
          	 #امي_احبك_عودي_الى_احلامي 

mimia401

أين أنتِ 
          و أين هي صرخاتك 
          و بكائك و أين هو غضبك 
          و ماذا حل بقوتك و صلابتك 
          و من  الذي حطم فؤادكِ
          و فوائدها ذهب معها 
          و ذهبت ابتسامتها و
          كيانها
          و فرحها 
          و سعادتها 
          حتى خيالها ذهب معها
          و حتى جدرانها تنادي باسمها 
          و تسأل أين رحلت
          و لماذا الآن ذهبت
          ثغراتها كانت تعلو في منزلها 
          و صوتها عذاب مريح
          أين أنتِ و أين ذهبت 
          عودي في أحلامي و 
          ذكرياتي 
          
           #امي_احبك_عودي_الى_احلامي 

mimia401

عزلت نفسي عن عالم لايريدني ولا يهتم بيا ولا يحبني 
          انا لست بقاسي مثلها انما هو يردوني ان ابتعد عنها لقد ابتعدت كل بعد عنها ماذا يريد مني الان قد كسر قلبي و حرق روحي جعله نبض بلا قلب و جسد بلا روح ماذا يريد مني ايضا لقد سئمت منه يرسم ابتسامات صباحا و نهار ابتسامات ليست بحقيقة و انما كلها كذاب و زائفة و خالية فتبا لكن لا اريد ان اعيش في عالم يوجد فقط فيها نقاق و فيها تسود اوجوه هو عالم الاسود هو لا يمكن عيش فيها انه خاص بقلوب سوداء فقط و ليس ذات قلوب طاهرة عفيفة 

mimia401

لم تعد لي رغبة في بقاء
          رغبة ذهبت مع تحطم امال 
          رغبة زلات مع فتات ورق محروق 
          رغبة مات و هي تتنظر فرصة 
          رغبة لم يكن لها سوى موت

mimia401

كم اشتقت الى صوتك يا امي 
          كم انكسر قلبي عندما رحلتي 
          كم حزنت عندما لا يعد ان اركي امامي
          كم جرحت عندما اتفقد مكالماتك ولم استطيع على فراقك

mimia401

اذ سئلت عن الام فقلت هي مدرسة و مستشفى و مطعم و متجر و كل شيء هو عبارة عن الام اذ بحثت عن طعام فعلمت انك لم تاكل و اذ ام تنهض من فراش فعلمت انك مريض و اذ اتت قلقا عرفت انك غاضبا فهي و اذ بكيت علمت انك محطم و او مجروح فهي تفهم لغة عيون و حركات اولادها بدون تطرق و تحدث عن الامر هذه مهمة مراة تحمل عدة مهمات في ظهرها تكون ابنة لامها و زوجة لزوجها و ام لاودها و جدة لاجددها فهي تحمل عدة مهمات في عتقها فعندما تصبح الام فهي تصبح مسشتفى و مطعم و مدرسة و كل شيء تتحمل من اجل لاودها و تضحي من اجل ان يعشو اولادها في سلام

mimia401

انت رحلتي و انا اعاني ورائكي 
          ذهبتي الى مكان ظلام فيها حفار 
          انتي تحت تراب و انا فوق تراب 
          كم حياة غربية ان فوقها و انت تحتها
          كنا اياما فوقها انا و انت
          الان انا فوقها وحدي و انت تحتها وحدك 
          الان اصبحنا مثل الليل و النهار 
          ايام كون فوقها انا وانتي
          جاءت ساعة و ذهبتي الى مكانك 
          مكان فيها سلاما او راحة 
          لا يوجد فيها قرح ولا هم 
          اينما كنتي كوني سعيدة 
          لا تقلقي بشاني انتي قلبي 
          و سوف تبقي دائما مخبة في قلبي 
          

mimia401

على مدى عمرٍ خنت الشعر.. كنت دائمة الانشغال عنه بكتابة ما يفوقه شاعرية.. حرصت أن تكون الحياة هي قصيدتي الأجمل.. لا تبحثوا في هذه النصوص عن أشعاري.. ما هذه المجموعة سوى مراكب ورقية لامرأة محمولة على أمواج اللهفة، ما ترك لها الحب من يد سوى للتجديف بقلم

mimia401

لقد كان العربُ صخورا وجنادل يوم كان مِن أسمائهم صخر وجندلة، وكانوا غُصصا وسموما يوم كان فيهم مرّة وحنظلة ؛ وكانوا أشواكا وأحساكا يوم كان فيهم قتادة وعوسجة ، فانظر ما هم اليوم ، وانظر أيّ أثر تتركه الأسماء في المسمّيات ، واعتبر ذلك في كلمة (سيدي) وأنها ما راجت بيننا وشاعت فينا إلا يوم أضعنا السيادة، وأفلتت مِن أيدينا القيادة ، ولماذا لم تشِع في المسلمين يوم كانوا سادة الدنيا على الحقيقة؛ ولو قالها قائلٌ لِعُمَر لهاجت شرّته، ولبادرت بالجواب درّته. - محمد البشير الإبراهيمي

mimia401

إذا كان الكتاب الذي نقرأه لا يوقظنا بخبطة على جمجمتنا، فلماذا نقرأ إذن؟ إننا نحتاج إلى تلك الكتب التي تنزل علينا كالصاعقة، التي تجعلنا نشعر وكأننا طردنا إلى الغابات بعيدًا عن الناس، على الكتاب أن يكون كالفأس التي تحطم البحر المتجمد في داخلنا. - فرانس كافكا