ماعليكم اكتب افكاري قبل لا تطير

انَا مَن ربتَتُ بِأبتِسامة علىٰ رأسِ الكَلب الذِي عضَني،

الألم جِزء مَن المَشاعِر ، وَ المَشاعِر إدمان، نَحن بِشكلٍ مَن الأشكال حتَى وَلو أختلفَت .. مُدمنيِن.

 على رؤية الصِغار يَبكون فِي أحضَانِ الكِبار ، وَلكن حَتى البالغِون بِداخِلهم طفلٍ صَغير يُريد كتَفاً يَبكي فوقهُ عِند الحَاجة

مَهما عوضِتك الحَياة ، لن تَستطيعُ نسيانَ ما خسِرت.

إن كانَ الخاتَم مثالياً وَجميلٍ حولُ البَنصر ألا يجبُ أن يكونَ سببُ مكانهُ مثالياً مثِله ،لما التناقُض ،؟ 

فيِ الحياة نوعيِن منَ البَشر , هنالكَ من يُولد مَحظوظٍ وهنالكَ محظوظٍ أنه وُلد!
 
اخبِروا الأكِتئابَ أنني لسِتُ صَديقهُ لِيرحٓل، فَقد طَالتّ زِيارته


قد! يظن احدهُم أنني ابالغُ، لكَنني أكثر شَخصً يَعرف ما يَمكُنه الحُزن أن يفعَله بِملامح احدهم.

قدَ يظِن النَاس اننِي لا اهتَم، في الوَاقع حقاً لا اهتمِ
 
وحيِثَ اتأمل السمَاء بِصفائُها منِ غيُومها ، اتسَائل أيا تُرى هيِ حزينَة بِ ذَهاب سُحبها وَ تركهِا وحَيدة ، أم سَعيِدة بصفائِها الذِي يمنَحها فرصِة لأبِرازِ جَمالُ لونِها الآخذ ,؟ 

انِ اغلقتُ البابَ والنوافذ على الذئِاب خوفاً ليلاً ، فستَنتظرك صباحاً لألتهامكِ كُن شجاعاً امَا ان تقتُلها او تَقتلك!