ماذا وإن هربنا معًا بين سطوّر أحد الكُتب ، وإنّ تعايشنّا كما لو أننا في إحدى الحكايات لا تنتهي ولا تنفُذ سطورها، ماذا وإنّ أحببتُك حتي مِتُ بِك عشقًا وتغلّلت بين نسمات روحي"
*كان قلمي صديقي الوحيد
https://www.facebook.com/amira.osama.9862
- اللامكان
- انضمJanuary 26, 2017
قم بالتسجيل كي تنضم إلى أكبر مجتمع لرواية القصص
أو

وكان حالي وانا اقف بعيده انظر الي سعادته كمن ينتزع الروح من جسده وحينما اقترب ابتسمت وبرغم كل ما شعرت به الا اني قلت له بكل صدق(اتمني لك سعاده دائما وابتسامه لا تفرق شفتاك وهناء وراحه لا تفارقان اي...عرض جميع المحادثات