"أُعِيذُ حُسنَكِ أن يصابَ بخيبةٍ
إنّ الـجمـالَ مظـنّـةُ الـخيباتِ
وأعيذُ وجهَكِ أنْ يُراقَ بدمعةٍ
كم تُسْفَكُ الوجناتُ بالدمعاتِ!
إنْ كان غيرُكِ في الحياةِ مُنَعّمًا
فـلأنتِ أولى الناس بالنعماتِ
ما كنتُ معترضًا على الأقدارِ بلْ
أرجو لهذا الوجهِ خيرَ حياةِ.."