mllzzmll

فَالـيَومَ أَبكـي عَـلى مـا فاتَنـي أَسَفـاً
          	وَهَـل يُـفيدُ بُكـائي حـينَ أَبكـيهِ
          	
          	واحَسـرَتـاهُ لِعُمـرٍ ضـاعَ أَكـثَرُهُ
          	وَالوَيـلُ إِن كـانَ بـاقـيهِ كَـماضـيهِ   .