MOHA

لا أعرف كيف انتهى بي المطاف في هذا المكان المقفر
           أين كنت ومع من...  لا أعلم 
          
            لا يمكن أن أتخيل
           سوف ينتهي بي الأمر بامتلاك جزيرة لنفسي
           و بخيبات امال عديدة 
           في مكان  لا تصل فيه الحروف
          لم افكر بمكن سيحبني في جزيرتي الصحراوية 
          حتى جئت انت 
          قل لي أن كنت تريد 
          في جزيرتي .. ومعي 
          
          كانوا هنا من قبلك 
          لكنهم غادروا .. جرحوني و رحلوا 
          
           لكنني كنت في عجلة من أمري بحماقة .. 
          لم أرغب بالبقاء وحدي 
          و أردت أن انتظرك .. لكنك بعيد.. 
          ولا املك الكثير للتراجع 
           
           لا أعرف كيف دخلت عالمك
           لكنني أحببته ولن أغادر
           تركتني في عينيك جافة من الشوق
           علمتني كيف أطير
           لقد منحتني الشجاعة
           لتكريس حياتي لنفسي
           كل الحب لك
           أن تكون سعيدا هذا من الغباء
           على جزيرة لن تكون مهجورة بعد الآن 
          
           كانت السعادة شيئًا عابرًا بالنسبة لي 
           حتى جئت انت 
           كنت مجرد متجول في حياتي 
           حتى جئت انت
           تركت نفسي يجرني الأمل
           حتى جئت انت 
           أنا جافة أخيرًا من الحب 
           عندما أتيت انت 

بعض الأوقات احس انك قريب .. .. أقرب من اشتياقي.. للسهر ..... و بعض الأوقات ماكنك حبيب .. .. حلم .. و ابعد من حدود النظر .... ادري انك قمر عيا يغيب .. .. و انك .. ابعد كثير من القمر .... شفت كيف أصبح احساسي غريب ..  .. الوصل .. مر  .. و الفرقا .. امر ..... وبين ظني يخيب .. و ما يخيب ..  .. وبين احبك وما احبك .. قدر

I gotta a feeling dangerous is coming ..

اقتربت جدا من النار قبل أن أدرك انها تحول اجنحتي إلى رماد
          كنت أسقط بسرعة ثم عرفت ان شيئا يجب تغيره 
          لأرى نفسي في هذه الحياة مرة الأخرى 
          
          ثم استدرت نحوه قبل ذهابه 
          هناك الكثير من العمل الذي يتعين القيام به 
          لكني سمعت صوتا قادم من أعماق قلبي
          لم أخجل، و اخذت وقتي و سانتظر حتى يحين وقت نهوضي
           
          لذلك حفرت عميقا في الأرض 
          حفرت لنفسي حفرت بحجم رجل 
          وضعت نفسي على استعداد للسماح للنار بتطهير روحي
          من الرماد ، من العظام ، مثل طائر العنقاء سأنهض سأقوم واقوم 
          و احرقها مرة بعد مرة 
          عندما سقطت عميقا على الأرض 
          تعملت المشي مرة أخرى مثل زملائي الرجال 
          اطير عاليا ، لكن من الواضح اني قاتلت ووجدت نفسي حول النار 
          حرق ، من الرماد ، للتنفس، مرة أخرى 
          
          يا ناري يا ناري المجيدة، سأغني لك اغنياتي الوحيدة 
          حتى تنتهي ايامي 
          لن ابتعد عن الطريق الذي ويعنني فيه 
          سأتبع قلبي و سأقوم بدوري 
          حتى انهض سأقوم و اقوم ، واغني لك اغنياتي 
          
           

I'd rather be heartless than have my heart in pieces 

إليك اكتب 
          حاولت ان اترك كل شيء ورائي 
          ولكني استيقظت و كانوا بجانبي 
          لا اريد ان أصدق هذا لكنه صحيح 
          بعض المشاعر يمكنها السفر ايضا 
          تسافر إليك و تشعر بها انت ايضا 
          
          
          و ها أنا مرة أخرى اشعر ان أحدا جالسا على صدري 
          يجعلني عاجز عن التقاط انفاسي 
          
          
          انا اتدافع من أجل الوصل الي النور ، لكني لا أرى سوى الظلام 
          ظلامنا 
          انت دائما في خاطري 
          انت دائما في خاطري 
          
          ثم اندلع شيء ما في داخلي و أردت العودة إلى المنزل 
          لاكون من حيث البداية قبل لقياك
          لا تحكم علي ، فقط ساعدني للهروب ،، من الجميع ،، احتاج لمكان اختبئ به ،،، 
          
          لكن حتى انك قريب مني إلا انك  تبدو بعيد جدا 
          و الآن اتواصل معك ع كل نغمة اغنيها 
          وأمل ان رياحنا توصل رسائلي الك 
          اعلم انها تصلك 
          وانك تمثل انك تتجاهلها 
          
          لا بأس، انا امثل ايضا اني اكرهك 
          ان بقيت بالمنزل فلا أعلم ، انت تختفي في كل وقت
          لكني ما زلت اراك في الظلام 
          بالنسبة لي انت تقاتل في الظلام
          انه جميل و لكن جزاءه عظيم 
           يجب ان تتوقف روحي عن السفر إليك 
          فأنت دائما في خاطري 
          انت دائما في خاطري 
          
          

مع شياطين غرفتي !

الأمر لا يتعلق بالخبز و الملح 
          الوغد يبقى وغدا حتى وان اطعمته عجلا 

@realxzayn الله يوفقك و يسهل طريقك 

‏إنّي رحلتُ إلى عينيكِ أطلبها
          إمّا المماتُ وإمّا العودُ منتصرًا
          كلُّ القصائدِ من عينيكِ أقبسها
          ما كنتُ دونهما في الشعرِ مقتدرًا
          صارت عيونُكِ ألحانًا لأغنيتي
          والقلبُ صار لألحانِ الهوى وترًا