حين تنتهي المعارك في بلدي ويذهب الشهداء للخلود في الجنه
يخرج لنا من خلف الازقه الجبناء
يتحدثون لنا عن انتصارات صنعها الأبطال وتهمش فيها أسماء الشجعان مع الاسف هذا بلدي ولاكن تبقى عزيز على قلبي.
ًًًًًًًًًًًًًًًًًًًًًًً
ياا( عراق )
لا أحد يعرف ما معنى أن يُحب شخصًا مُتعَب مثلي، داخله رخو، مظهره حزين، الإنطفاء ينبعث منه، والمرارة تبني منزلها في منتصف روحه تمامًا، لكنّه يحب ببراعة، يحب بشغف وقوّة، يحب بجميع حلاوة هذا العالم.. لا أحد يعرف حتى انت.
"يخيفني هذا الهدوء، عدم اكتراثي للأمور التي كانت تصيبني بالجنون، شعوري بلا فرق بين ماحدث وما لم يحدث، قدرتي الكبيرة على الإستغناء عن أي شيء، لأن أمرًا عزيزًا يتمزق في داخلي