mohannad marwan

اشتقت لقراءة كتاباتك السريالية حقاً! 

و لكنك أحمق، بحق، لا تهتم للبشر. 

اتمنى، أن حمامتي الزاجلة لم تخطئ الطريق.

الا تزالين يا بومة الليل، تتركين حجرتك تعج بالكائنات المتكاثرة؟ أم أنك استطعت أخيراً التغلب على تلك الوحوش اللطيفة؟ لتفقدِ بناتهن، اللاتي اعتدن على جعل حياتك ذات معنى؟ بومتي اللطيفة، لا أريد رؤيتك فاقدةً للمعانك الخاص، لا أريد الشعور بأنك أصبحتِ منكسرة!

المعطف لا يستطيع احتواء الدب.
          

لم لم لا يمكن لأفواهنا الصراخ كما قلوبنا و عقولنا؟ 

قطن البحر تلك الحجرة منذ زمن، و عندما بدأ الزهر الأصفر يتفتح، قتله سواد الطبول. 

كان من المفترض أن يكون جيداً، أفسدت كل شيء..

أحببت وصفك (': 
          + أسعدني إضافة كتابي لقائمتك العبقة ☆