أصبتني مُرَ الحَياة مُبكرًا قَبل بِدء مَراحِل عُمِّري فَما لِي مِن مَجهُولٍا يَعشقُ ويَرحّل مع جِراحَ قَلبهُ العَتيقُ سَلمتُ لكَ رُوحِي أضَعتُها وأبحِّثُ عَنها جاهدًا عَلى البَحثُ عَنَّها لأتَنفسُ هواءً حُر يُعِيدَنّي للحَياة مَع قُوتي الخَارَجَيِه
- JoinedJanuary 21, 2022
Sign up to join the largest storytelling community
or