هُمِشْت في أوراق الخريف
وحدي لا أرى إلى لالضلام و السقيع
أُنار مرة في منوال طويل
نجوم ، حروف تأتر في بشكل فضيع
أضحك و أحزن لكني جاهل لمنير
دمعة اثنان و الأخيرة لسفير
سفير لخطوات حياتي في السابق و القديم
و أخيرا خرجت راجيا رئيته و تنفس النسيم
و قد تنفست و عشقت دون عشيق
هل لأنني سجنت في كتاب مذكراتها ...يجب أن أراها وحدها عند خروجي للعالم الملموس
أضن ذلك فهي طوال الوقت نجمتي
كنت مسجونا بين غلاف كتاب تضيء سمائي فقط أحرف يومياتها
فكيف يكون انطباعها علي عنما أخرج لعالمها؟
https://my.w.tt/A4nTU4roEN
أتمنى تقرئيها و تدعميني بفوط شكرا مسبقا
البطل جونغكوك
أهلا، أنا كاتبة "حواجز بسم الكبرياء" نشرت حتى الفصل السادس من الرواية، إن لم تطلعي عليها حتى الآن فأفعلي فضلاً وليس أمراً واعلميني برأيك بطريقة سير الاحداث والتقدم الحاصل فيها، سأكون ممتنة ♡.