مرحباً عزيزتي ، كنتي قد قرأتي من قبل روايتي " المرة الأولى لكن الأخيرة " ل سيوكجين من بانقتان ، لكنني حذفتها منذ أشهر لأقوم ببعض التعديلات عليها
و الآن و أخيراً أعدت نشرها بنسختها الجديدة أتمنى أن تلقي نظرة ثانية عليها علها تنال إعجابك
ارهقتني زخات مطر هطلت فايقظت كل ما بداخلي ارجعتني الى حنين ايام لن انساها ايقظت صوت مانسيا جميلا وحلما كنت اهواه
كيف لي ان اعيش معك ولست لك
رفقا بي يا زخات المطر فالذي بداخلي لا يحكئ ولا يكتب