حِين إلتقينا فِي زحام الدَواخل والخوارج لَفتني إمرأة مِن رَماد تَستند على حائط وجب تقديسه من بعدها تَقرأ ديوانًا لِلشعراء الروس حينها هرعت لمحادثتها فَأدركت أن مَاحددته ليس سُوى قصيدة سترسلها "لَها" بعد انتهاء حَرب الدواخل وكم تمَنيتُ لو كُنتُ سيابًا لَها ..
- رسائل من آندور الى بَرجلجوت
Ignore User
Both you and this user will be prevented from:
Messaging each other
Commenting on each other's stories
Dedicating stories to each other
Following and tagging each other
Note: You will still be able to view each other's stories.