ms12__

اختلاف الرأي يفسد للود قضية لا الاحترام! 

cpxvllr

عارفة وش هو صيفي المفضل؟ 

ms12__

@cpxvllr
             وأنا كمان:((
Reply

cpxvllr

مش قادرة الاحظ قطرة سلبية في أيامي السابقة 
          كوننا نتكلم فيها من لما نصحى لين نفترق عشان نروح نحلم 
          الموضوع شكله مره بسيط وعادي، يومياتنا 
          بس مش قادرة اتجاهل كل تفصيلة من تفاصيل أيامنا مع بعض
          أعشقنا وأعشق يومياتنا الي ولا مرة شفتها عادية

cpxvllr

@ms12__ في جوالي الثاني
Reply

ms12__

@cpxvllr *حضن*
            فين حسابك الثاني؟ 
Reply

miqllla

كيف تتخيلين بيت أحلامك؟ 

ms12__

والأهم انك تكوني أنتِ فيه معايا
Reply

ms12__

@miqllla بيت في مكان هادي عنده حديقة واسعة فيها أشجاري وزهوري المفضلة... بربي فيه قطط وطيور
            والأكيد أثاثه مش مودرن 
Reply

ms12__

فالإنسان الحر .. حر في أن يحب ما يشاء أو من يشاء ، ولكنه عندما يحب أو عندما يؤمن فإنما يتنازل عن حريته في سبيل حبه وإيمانه ..

miqllla

من أحب الأفلام لي فيلم الباب المفتوح الذي رشحتيه لي قبل أربعة أعوام بالتمام في ساعة غروب، وأذكر ساعة الشروق حينما رشحتِ لي في اليوم الذي يليه-أي قبل ثلاثة أعوام وأحد عشر شهرا وثلاثون يوما- أن أقرأ الرواية الأصلية كذلك. 
          
           أحب ليلى، فأنا أرى ليلى فيكِ وربما أراكِ في ليلى، 
          وأغوص فيما كتبته لطيفة الزيات على لسان شخصية حسين إلى ليلى، 
          خطابه لها كان من أرقى ما ولج لمسمعي 
          رآها بصورة نقية، ككيان مستقل، كعقل مفكر وكقلب نابض. 
          
          قال لها "لا تفني كيانكِ في كياني..." ونسي أن يفعل، كما فعلت أنا ونسيت، وربما تناسيت، تناسيت أنني قلت لكِ حينها بأن ذلك هو الصواب، ثم وقعت في الخطأ، ونسيت أن أفعل، فأفنيت كياني في كيانٍ آخر... 

miqllla

@ms12__ 
            وأنا الأكثر حبا لكِ يا حبيبتي، 
            لو أنفقت عمري كله أستسمحكِ وأطلب غفرانكِ فلن أوفيكِ حقك... أنا آسفة
            وليس عليكِ بأن تقبلي أسفي لكن علي بأن أقولها آلاف المرات، وتعلمين أن أسفي ليس عما قلته، بل عن الطريقة التي قلته بها 
            صحيح ما تقولينه لكن المعضلة هي أنني كنت أستمد منه الحب والسعادة والشغف تجاه كل شيء... بشكل حرفي تجاه كل شيء 
            وهو كان كالشمس، متوهج وإن غطاه الغمام، دافئ وإن طغت البرودة على الأجواء، فلطالما استمد الشغف والحب والسعادة من ذاته ومن نفسه، ولم يخطئ حينما اقتبس فقال: 
            "النور في قلبي وبين جوانحي 
            فعلامَ أخشى السير في الظلماء؟ " 
Reply

ms12__

@miqllla
            أحبه كذلك وأحب الرواية وأحبك. 
            وتحب نفسي كيف رأى حسين ليلى، لكن على نظرة كتلك بأن تكون هي النظرة الطبيعية، وطبيعية إلى حد لا يدهشنا. 
            
            كانت تشاهده إحدى قريباتي قبل ثمانية عشر يوما، وكنت في ذروة نزيفي مما حدث، وجدت نفسي أهرب إلى الداخل كي لا أشاهده أو حتى أسمع حوارا واحدا منه، حتى استوقفتني وهي تقول "تعالي اتفرجي معايا يا سارة" وقفت لوهلة ثم عدت لها كي لا تسألني فأنهار عندها. 
            
            وفي مشهد رسالة حسين إلى ليلى بكيت، بكيت لأن حديثه قد لمسني، فقد كان مشبعا بالحزن، وبكيت لأنني تذكرتكِ وتذكرت أيامنا الأولى، ثم أخذت الأول كحجة.
            
            أفنيتِ كيانكِ في كيانٍ آخر لكنكِ نجوتِ من المصيبة الأعظم، وهي أن تستمدي منه ثقتكِ وقوتك، عزة نفسكِ وثقتها لا يفنيان وإن انقلبت حياتكِ رأسا على عقب، كذا وإن أحببتِ وأفنيتِ كيانك في كيان آخر. 
            
            ولعلنا متساويتين في الخطأ، ليلى خاصتكِ قد ارتكبت خطأكِ نفسه، أنا كذلك تناسيت ونسيت، فأفنيت كياني في كيانٍ آخر... 
Reply

ms12__

عامان ما رف لي لحن على وتر
          ولا استفاقت على نور سماواتي
          أعتق الحب في قلبي وأعصره
          فأرشف الهم 
          فأرشف الهم
          فأرشف الهم في مغبر كاساتي