@ms_1900
إن كان شغفكِ بمطالعة كتب الدعوة، أو بغيْتُكِ التماس الحجج العقلية لدحض الشبهات، فهذا الكتاب نافع لكِ إن شاء الله، ويسرني أن تُلقي عليه نظركِ، فإن استحسنته، فبثّي خيره وأنشريه فضلًا:
https://www.wattpad.com/story/395270245?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=Near200
هُوَ اللَّهُ الَّذِي لَا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ ۖ عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ ۖ هُوَ الرَّحْمَٰنُ الرَّحِيمُ (22) هُوَ اللَّهُ الَّذِي لَا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ الْمَلِكُ الْقُدُّوسُ السَّلَامُ الْمُؤْمِنُ الْمُهَيْمِنُ الْعَزِيزُ الْجَبَّارُ الْمُتَكَبِّرُ ۚ سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يُشْرِكُونَ (23) هُوَ اللَّهُ الْخَالِقُ الْبَارِئُ الْمُصَوِّرُ ۖ لَهُ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَىٰ ۚ يُسَبِّحُ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ۖ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ (24) الحشر.
عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ :( أَرْبَعٌ مَنْ كُنَّ فِيهِ كَانَ مُنَافِقًا خَالِصًا ، وَمَنْ كَانَتْ فِيهِ خَصْلَةٌ مِنْهُنَّ كَانَتْ فِيهِ خَصْلَةٌ مِنْ النِّفَاقِ حَتَّى يَدَعَهَا : إِذَا اؤْتُمِنَ خَانَ ، وَإِذَا حَدَّثَ كَذَبَ ، وَإِذَا عَاهَدَ غَدَرَ ، وَإِذَا خَاصَمَ فَجَرَ )
رواه البخاري ومسلم.
السّلام عليكم ورحمة اللّٰه تعالى وبركاته 3>
كيف حالكِ؟
عساكِ بخير.
حين لمحت حِسابكِ راق لي كثيرًا!
ما شاء اللّٰه سلِمت يداكِ.
فجئت أسألك إن كان لكِ أن تنظمّي لقافلتنا.. لقافلة الرّحّالة؟
بالضّبط لـ فريق كتائب البرهان.
ألا يجب أن يكون لنا دورٌ في هذه الحياة؟ شيءٌ نسعى له بصميم قلبنا وأمل روحنا؟ شيءٌ نلقى به نصيبنا في الآخرة..؟ ألا يجب أن نترُك بصمة خيرٍ قبل أن يُحالفنا الموت.. الذي يدخل علينا بغتةً دون قرعِ الباب؟
هيا يا جميلة، هل لكِ أن تكوني معنا؟
في بيئةٍ على الديسكورد من الفتيات، نوفّر الدّعم والمُساعدة لكلّ منا، بينما ننشُر الخير وديننا الشريف!
إلَيك استمارة الانضمام:
https://docs.google.com/forms/d/e/1FAIpQLSf-SqDsk6sxW5olsrpQnlXLvDmLdjexjso9TA-vTIsk23V4yA/viewform?usp=sf_link
سيسرّنا حقًا أن تكون فتاةٌ مثلكِ بيننا.
@kimmira2480 وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته شكرًا لك من القلب على رسالتك اللطيفة ودعوتك الكريمة، أسعدني كثيرًا اهتمامك وثقتك. حاليًا أنا مشغولة بالعمل على مشروعي الخاص وأسعى أركز عليه، لكن بإذن الله ما يمنع بالمستقبل أن يكون لنا تعاون أو أن أنضم لكم في مبادراتكم المباركة. أسأل الله يبارك في جهودكم وينفع بكم.
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ؛ أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : ( اتَّقُوا اللَّعَّانَيْنِ ) ، قَالُوا : وَمَا اللَّعَّانَانِ يَا رَسُولَ اللهِ ؟ ، قَالَ: ( الَّذِي يَتَخَلَّى فِي طَرِيقِ النَّاسِ ، أَوْ فِي ظِلِّهِمْ ) رواه مسلم.
"ولا تنبتُ في قلبي ودًا لمن لا يصونه يا الله".
جزاك الله خيرًا.
هل تستطيع الناس أن تفهم أحيانًا ما يشعر به المرء إذا عبّر عن نفسه؟ هناك من يقول: "اصبر، هذه أبويك"، وكأن مجرد الصبر يبرر كل شيء، بينما الأم أو الأب، أحيانًا، يكونون بالاسم فقط ولم يقدّموا شيئًا حقيقيًا لأبنائهم. ويقولون: "اسكت"، أو "أخمل"، وهم يعيشون في رفاهية ظاهرة، وقد يكون ذلك ضمن أسرة طبيعية، ولكن حين يرى المجتمع أن الأبناء ضحايا لعقوق الوالدين، ينهال عليهم النقد والتساؤل بلا رحمة، دون مراعاة لمعاناتهم، وكأنهم مسؤولون عن صراعهم مع آبائهم وأمهاتهم غير الصالحين.
وإذا عبّر الابن أو الابنة عن ألمهم دون إيذاء للوالدين، يُعتبر هذا عقوقًا، ويُحاسبون عليه. فالابن أو الابنة يصبحون ضحايا آباء فاسدين، مجبرين على العيش ضمن مجتمع وأهل لا يفهمون معاناتهم. وعندما ينفجر هؤلاء الأبناء ويخرجون عن حدود الدين، يُتهمون بالغربة عن الصواب، لأن الآخرين لا يفهمون واقعهم.
ودائمًا هناك مقالات كثيرة تحذّر من العقوق تجاه الوالدين، ولكننا لا نرى من ينصح بحماية الأبناء من الوالدين السيئين. وبسبب هذا الوضع، ينتشر الانحراف في العلاقات والتصرفات الخارجة عن الفطرة، وهي في الحقيقة نابعة من عدم تلبية الاحتياجات الأساسية من الوالدين، بالإضافة إلى الضغوط المستمرة عليهم.
بدل أن يُنصح الأبناء بالصبر، ويُفهم لهم معنى هذا الصبر، غالبًا ما يُحكم عليهم بالعقوق، ويُفرّق الآباء بين الأبناء أو يظهرون هذا التمييز بأسوأ الطرق. في القرآن الكريم هناك مصطلح "الهجر الجميل"، ولو طُبّق على هذه العائلات وأُخذت مشاكل الأبناء على محمل الجد، ربما كانت الفتن والعقوق خفت، ولكن هيهات، أي شخص يتحدث عن هذه القضية يُعتبر مخبّبًا أو محرضًا على العقوق، بينما الحقيقة أن هذه مناقشة هامة جدًا يجب الحفاظ عليها.
والله المستعان، ولا يعي هذا الألم إلا من جرب وعاش هذه النماذج في واقعه.
@hilight01 المجتمع لم يُنصف الإنسان يومًا. الإعلام، والمجتمع، والمنشورات، والمحاضرات… كلها تتحدث عن عقوبة العقوق، وكثير من العلماء والمشايخ يكررون التحذير منه. لكن في الجهة المقابلة، قلّ أن نجد من يتحدث عن تقصير الأب أو الأم، وإن وُجد، فغالبًا يكتفون بمطالبة الأبناء بالصبر دون نصح الوالدين أو تذكيرهم بحقوق أبنائهم. اليوم ظهرت بعض المنشورات والمقاطع التي تطرق هذا الموضوع، ومع ذلك تجد الكفة ما زالت راجحة لصالح الوالدين، بينما الأبناء يُطالبون بالصبر فقط. ومع أن هذه المنشورات قيّمة في توعية الآباء والأمهات، إلا أن المجتمع ما زال يرفض حتى مجرد نقل الألم أو الشكوى منه، ويعتبرونه عارًا وعيبًا، قبل أن ينظروا لدينٍ جعل الرحمة والعدل واجبة على الوالدين والأبناء معًا.
"رَبِّ اشْرَحْ لِي صَدْرِي وَيَسِّرْ لِي أَمْرِي وَاحْلُلْ عُقْدَةً مِّن لِّسَانِي يَفْقَهُوا قَوْلِي"
هل لكِ رغبة في تغير آفات الواتباد و تَنظيفها؟!
هل قلبكِ يتقطع من رؤية الشوائب المُنتشرة في الواتباد! كالاباحبة والكيبوب وغيرها من الآفات؟!
ها قَد فُتح باب الانتساب الىٰ مشروع تَبصرة الدعوي لِدفعتها الرابِعة، نطمع لِجعل العالم البُرتقالي مكانًا احسن.
هذا هُو حساب الفَريق، ستَجدين رابط الاستمارة موجودًا في الحساب، سارعي في ملأ الاستمارة قَبل ان يُغلق باب الانتساب :
https://www.wattpad.com/user/Tabsera-Project?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=share_profile&wp_page=user_details&wp_uname=1Estabraq1
@1Estabraq1 جزاكِ الله خيرًا، ووفقكِ لما يحب ويرضى، وشكرًا لكِ ولجهودكم المباركة في هذا العمل الطيب الصالح.
@1Estabraq1 جوابًا لأسئلتكِ يا غالية: ١- لا تُوجد متطلبات ڪثيرة للانضمام الىٰ الفريق عدا ان تكوني مُسلمة سنيّة، وقد نطلب من المنتسبات مطلبًا بسيطًا بعد الانضمام، وهو ان يڪُون للمنتسبة رافدًا شرعيًا تُنمي بِها جانِبها الشّرعي. - شرط ان تكومي انثىٰ طبعًا، المَشروع لا يستقبل الذڪور -. ٢- خُطط الفريق تتجدد ڪُل ثلاثة أشهر، فَڪل قسم من أقسام الفريق تُقدم مُخططًا علىٰ المدىٰ البعيد وخططًا علىٰ المدىٰ القصير لتحقيق الأهداف بشڪل أفضل وأڪثر دِقة. ٣- هُناك أدوات واسعة نُحاول ٱستخدمها لنشر الخير علىٰ اڪبر قدر مُمڪن، منها العناية بٱمتاع القارئ مع تحصيل الفَائدة عن طَريق قصص مُفيدة وممتعة، ومنها القيّام بمُسابقات تشجع علىٰ نشر القصص الدينية، وڪذلك إقامة فَعاليات وأسئلة وألغاز على حائط الفَريق.. والعديد من الاستارتيجيات الأخرىٰ التي يسعىٰ المشروع فيها لإيصال الفائدة بمختلف الطرق، المَشروع دَقيق ويستخدم أساليب فَريدة ومُبتڪرة لإيصال الفوائِد. أخيرًا يا غاليّة، سيسعد الفَريق باضنمام أشخاص كأمثالكِ يحملون همّ الدعوة ويرغبون فِي نشر الخَير والنهي عن المُنڪر. سنسعد بانضمامكِ والعمل معكِ جنبًا الىٰ جنب ^^♡๛.