mstfzah_76

ثااانكسس لكل من تابعني.

joud7801

melan_jamel

heba35960

تابعو روايتي الجديدة هي مستمرة لكن التنزل يومي تقريبا
          
          نوافذ السعادة
          
          نحنى الحارس ليحملها
          فقال أوكتاڤيوس
          "اتركها...انا سأحملها.."
          فقال الحارس
          "لكن جلالتك...."
          فقاطعه أوكتاڤيوس
          "قلت اني سأحملها...ابتعد"
          ابتعد الحارس ليقترب هو منها ويحمل جسدها الصغير بين يديه
          ولم يستطع رؤية ملامحها بسبب
          الوحل المتجمد على وجهها
          فاستدار للحراس قائلا 
          "هيا للعربات"

user66994270

@ heba35960  هايي
Mag-reply