ممكن دعم لروايااتي بس الي حابب يدعمها يقراءها و يقول رأيوا
أعتقد أنك ستحب هذه القصة: " مجنونتي العنيدة " بقلم Salmagamal77 على واتباد https://my.w.tt/RnDOO5qS49
تابعو روايتي الجديدة هي مستمرة لكن التنزل يومي تقريبا
نوافذ السعادة
نحنى الحارس ليحملها
فقال أوكتاڤيوس
"اتركها...انا سأحملها.."
فقال الحارس
"لكن جلالتك...."
فقاطعه أوكتاڤيوس
"قلت اني سأحملها...ابتعد"
ابتعد الحارس ليقترب هو منها ويحمل جسدها الصغير بين يديه
ولم يستطع رؤية ملامحها بسبب
الوحل المتجمد على وجهها
فاستدار للحراس قائلا
"هيا للعربات"