وحشتيني جدا والله، طالت الغيبة، موهبتك والله تستحق اكتر من كده، كنت بقرأ ليكِ وأنا صف ثالث أعدادي والحين أنا ثالث ثانوي ومنستش ولا حاجة من روياتك واحداثها ولا انتِ، يارب تكوني بخير وحياتك على ما يرام
كيف حالك مزن
اتمنى ان تكون بأفضل حال
اشتقت إلى كتابتك اتحدث ليل نهار عن أناة و رمادي
ابحث عنك في كل المواقع ولا أجدك
ولا أجد ما يجذب مشاعري الكاملة كما فعلت انت
اتمنى عودتك بشدة و اتمنى ان تنشري روايات مرة أخرى و تعودي إلينا
اشتقت كثيراً بصراحة مرت سنوات وما زالت مشاعر رواية أناةْ بقلبي،رغم حذفي للوتباد ونسياني للروايات والكاتبات الا رواياتك مزن بقيت عالقة في قلبي وذكرياتي،اتمنى ولو ليوم واحد تتاح لي الفرصة اقرأهم من جديد.