nadoosy

يومييي
          	

sara0sera

﴿ قَدْ أُجِيبَت دَّعْوَتُكُمَا ﴾ ثم ماذا؟
          
          ﴿ فَاسْتَقِيمَا ﴾
          
          لا تنسَ عندما يستجيب الله لدعواتك أن شكر هذه النعم هي الإستقامة على طريق الله عز وجل.

sara0sera

‏عندما أراد الله إخراج يوسف من السجن
          لم يرسل مَلكاً يخلعُ بابه
          ولا صاعقةً تهدمُ جدرانه
          بل أرسل رؤيا تسللتْ إلى الملك وهو نائم
          إن الله لا يجمعُ على عباده
          ضيق المشكلة وضيق الحل
          فقط علِّقْ قلبك بالله.

sara0sera

"ما يَفتَحِ اللَّهُ لِلنّاسِ مِن رَحمَةٍ فَلا مُمسِكَ لَها"
          
          "الفرج إذا أرادهُ اللّٰه؛ أتاك في أعماق كُربتك، مع انقطاع أسبابك وقِلَّة حيلتك، فرحمة اللّٰه لا يحجزها باب موصد، ولا يحول دونها سبب مُستحيل". 
          
          الله قادر!

sara0sera

بينما أنت تائه، غارق في أفكارك، تُحارب القلق هو ﴿يُدبّر الأمر﴾ ، من فوق سبع سماوات لأن 
          ‏﴿الأمر كله لله﴾ والله لطيفٌ بعباده، فتصّبر وتوكّل كُن مُطمئنًا، بأن ما كان مكتوبًا لك سيأتيك ولو حالت من دونهِ الأسباب وأُغلقت خلفهُ الأبواب وكان بينك وبينه ألف حِجاب.

Linonaaastories

 فصل جديد من روايتي جاهز!
          تظنون أنكم تعرفون بيلوش؟
          تظنون أن القلوب تبقى صامتة؟
          في هذا الفصل… المشاعر تنفجر، الأسرار تنكشف، والخيارات تجرح أكثر من أي وقت مضى…
          
          ✨ استعدوا للبكاء، للضحك، ولحظة تصدمكم!
          هل أنتم مستعدون لتدخلوا عالم بيلوش؟
          
           [اقرأ الفصل الجديد الآن]
          https://www.wattpad.com/1576597387?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=share_published&wp_page=create_on_publish&wp_uname=Linonaaastories

sara0sera

لماذا صبرَ أيوب؟ وخرجت مريم إلى الناس بطفلها؟ ولم يخف إبراهيم من النار؟ ولماذا لم يحزن نبينا وصاحبه في الغار؟ 
          لأنهم كانوا واثقين بالله، وأحسنوا الظّن فيه!
          ثِق بالله، وعلى نيّة ظنّك بالله تُرزَق.