---
في زمنٍ اعتدنا فيه أن نرى الدموع ضعفًا، وكسراً للهيبة، جاءت لحظة غيرت كل المعاني؛ لحظة انحنت فيها الصلابة، وتشققت جدران الصمت، فبكت القوة.
لم تكن دموعها هزيمة، بل اعترافاً بأن داخل كل عاصفة قلباً نابضاً، وأن خلف كل جبروت روحاً تتألم.
حين بكت القوة، لم يسقط العرش، ولم تنهدم القلاع… بل وُلدت إنسانية جديدة، تذكّرنا أن أعظم الشجاعة هي أن نعترف بضعفنا، وأن أصدق الانتصارات تبدأ من دمعة.
---
Ignore User
Both you and this user will be prevented from:
Messaging each other
Commenting on each other's stories
Dedicating stories to each other
Following and tagging each other
Note: You will still be able to view each other's stories.