اليوم يا سَمْراءُ حُـسْنـكِ بَادٍ
تنْسَابُ منْكِ رَوائِحُ وَغَوادِي
تبدِينَ في ثوبِ الجَمالِ أميرَةً
ملكَتْ َجميعَ مشاعرِي وفؤادِي
مَاذا عَسَانِي أنْ أقُول أميرَتي
إنْ رُمْتُ وَصْفَكِ في الهوى بسَدادِ ؟
فالحسنُ يا سمراء أنْتِ معينهُ
فَيْضٌ لنَا من نوركِ الوقّادِ
فيكِ الـسّماحةُ والحياءُ كِلاهُما
غصْنٌ بديعٌ مُزْهِر الأعْوادِ
- JoinedApril 15, 2023
Sign up to join the largest storytelling community
or