وجئتُ إليكَ لا أدري
أتقبلُ بي، بعلّاتي؟
قصدتُ البابَ أطرقهُ
فلم تسأل من الآتي
وجئتَ إليَّ في لُطفٍ
يُهدهِدُ رَوعي العاتي
أقولُ طوتني الدُّنيا
تقولُ أنا لها الطاوي•°•°•°•°•°
- انضمOctober 11, 2020
- facebook: صفحة 𝖌𝖑𝖔𝖗𝖎𝖔𝖘𝖆 على فيسبوك
قم بالتسجيل كي تنضم إلى أكبر مجتمع لرواية القصص
أو
قصة بقلم 𝖌𝖑𝖔𝖗𝖎𝖔𝖘𝖆
- 1 قصة منشورة
بْلاَكْوِيلْ
93
12
1
كنت أعلم منذ البداية أن هذا أمر خاطئ..كنت مدركا تماما للنهاية التي سألقاها..و مع ذلك سرت في ذلك الطريق فلقد ك...