وجئتُ إليكَ لا أدري
أتقبلُ بي، بعلّاتي؟
قصدتُ البابَ أطرقهُ
فلم تسأل من الآتي
وجئتَ إليَّ في لُطفٍ
يُهدهِدُ رَوعي العاتي
أقولُ طوتني الدُّنيا
تقولُ أنا لها الطاوي•°•°•°•°•°
- Дата регистрацииOctober 11, 2020
- facebook: Facebook профиль 𝖌𝖑𝖔𝖗𝖎𝖔𝖘𝖆
Подпишись, чтобы присоединиться к крупнейшему сообществу рассказчиков
or
История от 𝖌𝖑𝖔𝖗𝖎𝖔𝖘𝖆
- 1 Опубликованная история
بْلاَكْوِيلْ
89
11
1
كنت أعلم منذ البداية أن هذا أمر خاطئ..كنت مدركا تماما للنهاية التي سألقاها..و مع ذلك سرت في ذلك الطريق فلقد ك...