ne_vos
حسنا عادت الروايتين إلى الأرشيف، ولكن هذا ليس ما أردت قوله
هناك فتاة ظريفة ولطالما كانت إحدى المفضلتين لدي في حسابي السابق، تتذكر أول رواية نشرتها في ذلك الحساب وكل العثرات هناك، بيد أنها تناقش معي وبعمق شديد أبعاد شخصياتي! ظننتني في الماضي وضحت كل شيء وكنت متعجبة من كره الجميع لباتر وأخفي حبي الطفيف نحوه، وبعد إدراك متأخر اكتشفت أنني لم أعرض شيئا مما أراه عن باتر خاصتي، باتر خاصتكم شرير وخاصتي إنسان تعثر كثيرا حتى انهار
وعلى العموم هذا يحفزني لكتابة النسخة المحسنة من تلك الرواية لأعرض سام كإنسان لا ملاك، وباتر كما أراه
وإيفان بشكل أدق وأصدق
وتيما التي لُعنت من الجميع رغم أنني أشفقت عليها حتى النهاية
لا أعدكم بالنشر، لكنني أعد بأني سأعيد كتابتها بشكل صحيح هذه المرة
وإن جاء يوم أصبت فيه بالجنون ونشرت فستجدونني وضعت النسخة الأولى على رف مكتبتي كي تتعرفوا على الفارق العظيم وأيضا لكي أتفاخر بتطوري
لِمَ أكتب كل هذا لعشرة متابعين فقط؟ لأني أعتز بوجود بشر في هذه الصفحة
ولو كان واحداً، سأعتز بذلك أيضا وأكتب بنفس القدر
دمتم سالمين
Amal-hyat
@ne_vos مرحبا، حزينة لما حصل مع حسابك، لكن بما انك تريدين التطور من نفسك فهذا جيد، جدا. لكن اولا دعيني اقول، أن روايتك (هذه القصة بلا عنوان) عزيزة علي. اولا لاني احب روايات بتصنيف الصداقة، ثانيا، لأنها حزينة، انا اعشق نهايات الحزينة جدا. ثالثا ان لدي ذكرى جميلة معها لاني حين قرأتها كان يوم الغد اول ايام عيد الفطر هههههههه سبب طفولي صحيح؟ لقد، احبت شخصياتك، وكرهت باتر ومازلت اكرهه حتى الآن، ولن يغير اي شيء ذلك عندي لاني اكره أشرار في كل مكان. و سام، هو اصلا بطلي المفضل، حتى لو غيرتي طبعه وجعلتيه شخصية لديه نقص. وايفان يبقى ذلك البطل البريئ المريض الذي لن اتوقف عن حبه أيضا. لن انسى ابدا حين كنت اقرا الرواية، كيف كنت اسمع أصواتهم في راسي، حتى صوت دراجة سام كانت ترن في راسي. وحين كان ايفان يسمعها يبدأ ينادي سام. كنت اسمعهم يتحدثون، وحتى باتو كان لديه صوت لكن صوت مقزز مثل دراجته، حيث وصفه إيفان بذلك. حزينة لان الرواية اختفت من حسابك السابق لاني اقترحتها للناس في صفحتي على الفيس بوك قبل أيام لكثيرة حبي، لها، لكن لا بأس لو نشرتيها ثانية، ساقترحها مرة أخرى لأجل الناس، بنسختها المتطورة. دمتي بخير، وطابت ليلتك ❤️
•
Ответить