في مقوله اخترقت اذني هذا الصباح حيث قال متحدثها "مهما طال الليل حتما سوف يأتيك النهار" تلك الكلمات زعزعت ما بداخلي من ظلمات متراكمه كبلت قدمي بأغلال حديديه في مكانها خوفا من التعثر والسقوط مره آخري.. خوفا مما هو مجهول، حيث جائني ذلك الشعور الغريب ماذا لو تحركت الآن! ماذا لو بدأت بالركض الآن داخل هذا النفق المظلم بدلا من الجلوس في منتصفه تاركاً المجال للرياح بالارتطام بذلك الجسد البالي ،هل سوف أنجح بتحطيم تلك القيود وأصل نحو الضوء في آخر النفق هل سوف استطيع الحلم من جديد! .
قصة حب نبتت بينَ تلكَ الكاميرات و المصورون
وقعَ بحبها بالمسلسل !!
لتقع في حبهِ بالحقيقة ~
كل شيء كان مقدرًا بأن يحدث !!
هل تحب قراءة قصة حُب حزينة ؟ و لديكَ وقتُ فراغ ؟
تفضل:https://my.w.tt/1yd2bNwtYbb
أرجوا لكَ قراءة ممتعة ♡^^
احيانا يأتي على النفس أيام تصبح فيها هشة من الداخل والخارج لكثرة تلك الضغوت التي تمر بها وليست جميعها تكون حادة لكنها أتت من أشخاص كانت متعلقة بهم ذهبو أو اختفو لأسباب لا ولن تفهمها وغالبا يأتي اللوم عليها ورغم ذلك هي مازالت متعلقه،، وياليتهم يفهمون بأن هجران القلب أكثر وحشة من بيت في وسط الغابة هجرة أهلة فأصبح موطن للأشباح الضالة. تلك الأشباح التى هي بمثابة النفوس العابرة المؤذية التي لابد من أن تمر بها لتعطيك من دروس الحياة ما يثقل كاهلك أكثر مقابل أن تتعلم فتصبح روحك مرهقة و تتداعر إلى عدم اللامبالاة،، ولكن رغم كل هذا فتلك النفس لم تفعل شيء سوى انها أحبت واعطت لهذا الحب حتي لو كان ذلك العطاء خفيا فقد ولكن عيبها انها شديدة التعلقة وصعبة الفراق لمن حولها لهذا أصبحت هشه حد التفتت.