كم أرغب في لَثْم وجنتيك حتى تغرب الشمس عليهما، فتوشحهما بلونها الوادع، وكأن المساء قد استراح في دفء ملامحك.
أحيانًا أتساءل إذا كان ينام أكثر من الدب في سباته الشتوي، لكنني لا أمانع ذلك طالما أنه يوقظني بابتسامته.
-NS-
- {بين السكون والهدوء، قلبي يختار البقاء بجانبه.}
- JoinedAugust 14, 2024
Sign up to join the largest storytelling community
or
Stories by نيــــرو/Νερό
- 5 Published Stories

القبطان الصغير
199
23
2
من قائد عظيم إلى قرصان صغير... لكن لا تخطئ، الفوضى لم تصغر معه!
هذا لن يمنعه من أن يكون مصدر الصداع الأول للط...