ترتدي ملابس سوداء وقناع ليغطى وجهها فهذه ملابسها المعتاده عند الذهاب الى اي مهمه انخفضت عن درجتها النارية ووقفت تمسك بإسلحتها ونظرت للقصر ومن ثم ذهبت للباب الخلفي تحسبا لأي شئ فتحت الباب ودخلت ببطئ وتوجس ولكن لم تجد أي شخص فى الممر وتجاهلت لهذا صعدت الدرج بخفه وهى تمسك بسلاحين بيديها وعندما صعدت الدرجأ بصرت جثث
لتحدث نفسها بسخريه / شكلي اتأخرت جامد المرة دي
( وامتصت شفتيها بحسرة) شكلي مش هلاقي حد اتسله
عليه
ومالم تكمل كلمتها حتى شعرت بأحد من خلفها لـ تسدير بحركه سريعة منها كان ساقط جثه على أثر الطلقات وبعدها خرج عدة رجال من حيث لا تدري
ولتبدأ بقتلهم
وهناك من كان يتحرك بخفه من ورائها ليتخلص منها
ليصدح صوت طلقه فى المكان ولم تكن من خاصتها
لتلفت وتري الرجل يقع أسفل قدمها ومن خلفها ظهر
ليحدثها بتوبيخ/دايما متأخرة كده ،نفسي فى مرة
تحترمي نفسك وتوصلي فى المعاد
نور/معلش بقا يا ديب خليها عليك المرة دي
نظر لها بيأس فهو مهما عمل لن تأتي فى معادها إلا لو السماء امطرت بيتزا
ليسيروا معا فى الممر الجانبي وقام بضربه بـ قدم واحده فتح باب المخزن الذي يُضع به الأسلحه دلفوا إلى الغرفه
لتتحدث بسخريه لاذعه/ صدق هيصعبوا عليا ،تعالى نروح ونسبلهم الثفقه دي شكلها تقيله اوي
تحدث ريان بسخرية/ يا شيخه
لتتحدث مشيرة إلى الاسلحه الموضوعه بالصناديق
/ هيخسروا كتير وهيموتوا بحسارتهم ، اممم انا عندي فكرة ، ايه رأيك بدل ما نومتهم بحسرتهم نومتهم بالمسدس
ريان/ لاء رحيمه يابت
نور/ طبعا ده انا قلبي ابيض زى البفته البيضه بالظبط
ضحك بيأس منها ونفذ لها ماتريد ليبلغ القوات لـ تأتي وتحمل الصناديق اما هم فهبطوا للمكتب الذي بالأسفل
لكي يكونوا رحيمين ويقتلوهم بالأسلحه بدل من
السكته القلبيه فتح الباب بدفعه قدم ليدلفوا إلى المكتب
ليبصروا شيئا لم يكونوا يتوقعها
" ازاي !!"
https://www.wattpad.com/story/362955452?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=AmmlYasser
ارجو من الكاتبة الجميلة والسادة القُراء إلقاء نظرة وإبداء الرأي وشكرا
في مطعم "ملاذ الهاربين"، صنع آشتر لنفسه حياة هادئة، بعيدًا عن الظلال التي طاردته لسنوات. لكنه لم يكن يعلم أن لقاءه بلارا، الفتاة التي تحمل في عينيها تمردًا مكتومًا وسرًا عميقًا، سيعيد إشعال نيران الماضي.
آشتر، الشاب الذي عُرف دائمًا بلطفه وهدوئه وابتسامته التي لا تفارق وجهه، فجأة يتحول بفعل الحب إلى شخص متمرد، مجنون، لا يعترف بأي قيود. مع كل خطوة تقترب فيها منه لارا، ومع كل سر تخفيه، يشتعل بداخله غضب مكبوت، ويظهر جانبه المظلم كوحش ينتظر فرصته للخروج. لارا لم تكن تعرف أنها لن تكتفي بتحريك قلبه... بل ستطلق العنان لكل ما حاول دفنه.
https://www.wattpad.com/story/388323957?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=share_writing&wp_page=create&wp_uname=arasmalak