بَنايِن .

"أتُحبها ؟!
            - يرتجف قلبى بمجرد ذكرها
            وماذا فعلت!
            ـ تركتها لله
            وما الضامنُ لبقائِهَا!
            - دعوة ، يربط اللهُ قلبها بقلبي بدعوة
            ألا تخافُ أن يأخذها غيرك!
            - لن يضيعَ الله سبعمائة ركعةٍ ، ومعها خمسين دمعةٍ
            ما اسمها؟ 
            - تستطيع تسميتها حُلمي السرمدي."
            
            "مَن ترك شيئًا لله عوضه الله خيرًا منه"

أنِها تَبهُر مِثل الفَجر
            وتواسيَ، مِثل اللـَيل

حُباً عَميقـاً بلا لِقـاء 

أحبج عزيزتي .

1:20||p.m
            26يناير 

سَلاماً على لونِ الحزنِ في عينكِ .

١١:٢٦||صَ
            ٢٦||يَناير 

يا ظواچ التارس عيوني 
            ولا لحظة طُفة 
            أنتِ نعمة ولازَم نِبوسچ
            شَرط... وِجهَ وگفَة 

أحبچ هَواية وكُلش أحبچ هَمين 
            فَرق چِبير عَنچ وعَن باقي النَاس 
            أعتبرچ أُختي العَزيزَة والچبَيرة المَاكو ألطَف مِنهآا ، مآا أدرَي شأحچي وشأوصَف عَزيزة رَوحي أنتِ بنَّ رَوحي ، مِن رُحتي حَسيت الدُنيا ظَلمت وضُجت حَيل الحمدُللهِ رُجعَتي ، أتمنى مَترحين بَعد ، تعَلقت بَيچ هَواية كُلش هَواية أشوف بيچ حِنية أُم على بَناتهـآا ، رَبي يديمچ ألي ومايُحرَمنآا مِنچ أبدد 

شغَيرك ياحسِن ضني ؟

مَشوا واسَِياط فَرگاهَُم لحَنِي
            وَ حَنِينُ النَوكِ مَا وَصَل لحَنِي 
            نَذرً لَو عَادوُ إحَبابِي لحَنِي 
            بَيتِي وَ بَيِتُ سًابعَ جَارً إلِية .