روايتي 'بحيرة' فلو راقت لك هذهِ الأسطر هلا منحتها بعضاً من وقتك؟
وآسفة إن أزعجكَ طرحي.
لقد أحببتها، كما أحبّ النجوم أحببتها، كما أهوى طيرَ الفضاء أحببتها، ومثل تعلّقي بهمسات الأشجار مع النسيم..لا بل أكثر!
أحببتها فوق كلّ شيء حتى خفتُ أن أغدو مقدّساً لها
وكما يخبو كلّ ما أقدّسه..خفت أن ترحل هي كذلك.
-المعلم تودوروكي.
https://my.w.tt/0Omx1lrleW