لَم تكُن أُنثىٰ .
كانت زَهرَةً مُلوَّنةً كَأجنِحَةِ فَراشةٍ ،
تَملِكُ رُّوح نَجمَةٍ رَبيعِيَّةٍ ،
كما لَو إنَّها خَلِيطٌ لِكُلِّ البَهجَةِ فِي هٰذا العَالمِ .
"مِن رقة عَينيها مَالَ بُستَانُ الوردِ إليهَا."
- InscritJuly 2, 2022
- facebook: Profil Facebook de ٲيــۅۅ
Inscrivez-vous pour rejoindre la plus grande communauté de conteurs
or