لَم تكُن أُنثىٰ . 
كانت زَهرَةً مُلوَّنةً كَأجنِحَةِ فَراشةٍ ،
تَملِكُ رُّوح نَجمَةٍ رَبيعِيَّةٍ ،
كما لَو إنَّها خَلِيطٌ لِكُلِّ البَهجَةِ فِي هٰذا العَالمِ .

"مِن رقة عَينيها ‏مَالَ بُستَانُ الوردِ إليهَا."
  • InscritJuly 2, 2022