في لحظةٍ ما، قد يسلبنا القدر مَن نحبّ، فنقف حائرين أمام الغياب، عاجزين عن مداواة الفراغ الذي يخلّفه في أرواحنا.
أحيانًا يكون الموت هو السارق، وأحيانًا الغربة، وأحيانًا أخرى يكون الاختيار القاسي للفراق.
روايتي الجديدة تفتح أبوابها اليوم لتروي حكاية “ليلى”.. فتاةٍ لم يسرقها الغياب، بل عاشت الفقد وهي بين من يفترض أنهم أهلها.
عن الوجع الصامت حين تكون محاطًا بالناس وتشعر أنك وحدك،
عن الضعف الذي يولّد القوّة،
وعن الحبّ الذي يجيء أحيانًا متأخرًا ليذكّرك بما فقدت.
هنا ستجدون صراعًا بين الذكريات والواقع، بين الخوف والرغبة في النجاة،
روايةٌ تشبه مرآةً لكل قلبٍ عرف معنى الغياب، ولكل روحٍ قاومت الانطفاء.
✨ انتظروني الليلة في أول بارت من الرواية على واتباد.
ولا تنسوا تمرّوا على رواياتي القديمة لو لسه ما قرأتُموها،
تفاعلكم وتشجيعكم هو اللي بيخلّيني أكمل وأقدّم الأفضل دائمًا
في لحظةٍ ما، قد يسلبنا القدر مَن نحبّ، فنقف حائرين أمام الغياب، عاجزين عن مداواة الفراغ الذي يخلّفه في أرواحنا.
أحيانًا يكون الموت هو السارق، وأحيانًا الغربة، وأحيانًا أخرى يكون الاختيار القاسي للفراق.
روايتي الجديدة تفتح أبوابها اليوم لتروي حكاية “ليلى”.. فتاةٍ لم يسرقها الغياب، بل عاشت الفقد وهي بين من يفترض أنهم أهلها.
عن الوجع الصامت حين تكون محاطًا بالناس وتشعر أنك وحدك،
عن الضعف الذي يولّد القوّة،
وعن الحبّ الذي يجيء أحيانًا متأخرًا ليذكّرك بما فقدت.
هنا ستجدون صراعًا بين الذكريات والواقع، بين الخوف والرغبة في النجاة،
روايةٌ تشبه مرآةً لكل قلبٍ عرف معنى الغياب، ولكل روحٍ قاومت الانطفاء.
✨ انتظروني الليلة في أول بارت من الرواية على واتباد.
ولا تنسوا تمرّوا على رواياتي القديمة لو لسه ما قرأتُموها،
تفاعلكم وتشجيعكم هو اللي بيخلّيني أكمل وأقدّم الأفضل دائمًا