(عودة النوتيلا )
حباااايبي اصحابي و صحباتى متابعينى المخلصين الحلوين بصراحة مش عارفه اودى وشي منكم فين بس انا قررت ارجعلكم تانى بعد ما كنت اعتزلت بصراحه وحشتوووونى قد الدنيا راجعة متحمسة اوووى
و عملت بيدج على فيس اسمها (اجمل روايات لنوتيلا)و انستا(روايات نوتيلا )ممكن تتابعونى عليهم❤️
كمان هنزل عليهم رواياتى الخلصانة يومياً ان شاء الله و على ما الروايات تخلص هكون كتبت جديد و هنزلهولكم ان شاء الله اول ما يخلصوا لانى فعلياً بدات اكتب فى
( عروس على الطريق )و الجزء الثاني من( حوريه بين فكى اسد)
و كمان الجزء الثاني من (ما بين الحب و الرغبة) ماتنسوش ادخلو تابعونى فى الفيس و الانستا ضروري و شجعوونى اكمل بحبكم اوووووى
ابتلعت ريقها بتوتر واقترب هو ، كان ظله الضخم قد ابتلاعها بالكامل
انتفضت كمن لُدغت لكن يديه أمسكتا بخصرها قبل أن تهرب.
"ماذا تعرف؟"
همست بصوتٍ يكاد ينكسر.
ابتسم، أنفاسه الدافئة تلامس أذنها:
"أعرف أن الألفا لا ترتعد هكذا."
ثم انحنى ، شفتاه على بعد سنتيمترات من عنقها حيث تُخفي العلامة الباهتة
. "وأعرف أن رائحة الأوميغا... لا تُنسى."
أحكمت قبضتها على كتافه، شعرت بذئبه يزمجر في صدره
" حتى لو اختبأتِ تحت ألف جلد... سأعرفُ رائحة رفيقتي"
لن يستطيعَ كبحَ غرائزه... لكن هل سيستطيعُ كبحَ أنيابه عن عُنقها؟..
أقرأو روايتي الخطيرة... رواية " الألفا المزيفة"
حيثُ الضحيةُ تختبئُ في جلدِ الصياد، والصيادُ يُريدُ أن يُمسكها حيةً لا ميتةً...
https://www.wattpad.com/story/396445891?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=share_writing&wp_page=create&wp_uname=user8849517