في الوقت الذي جُمعت فيه أعيننا لأول مرّة كان عليك معرفة أنني أكن بخاطري كلام
كان ثقيلا عليّ حمله وصعب عليّ اباحته
وفي كلتا الحالتين سواء اخترت الحديث أم الصمت
لم تكن لتعلم فأنت لا تراني حتى إذا كيف لك أن تسمعني ؟
ياه؟
الدنيا شاقة أوليس؟
ماذا؟! تتساءل كيف لي أن ألومك؟!
نعم أنني ألومك ألفا لدخولك قلبي
وألم نفسي مليونا لأني اخترت الإقفال عليك هناك
أيعجبك الذي يحِلُّ بي الآن؟!
أيروقك ذرف دمع كان مكبوت منذ زمان ؟!
أم يروقك اسمي الذي يُهان؟!
أم تسمع كلامي حتّى؟الآن!
أم الشاشة تلام الآن أم يُطلق العنان؟!
أم لا كلام للقول ولا أحد يُلام بل الزمان !
في الوقت الذي جُمعت فيه أعيننا لأول مرّة كان عليك معرفة أنني أكن بخاطري كلام
كان ثقيلا عليّ حمله وصعب عليّ اباحته
وفي كلتا الحالتين سواء اخترت الحديث أم الصمت
لم تكن لتعلم فأنت لا تراني حتى إذا كيف لك أن تسمعني ؟
ياه؟
الدنيا شاقة أوليس؟
ماذا؟! تتساءل كيف لي أن ألومك؟!
نعم أنني ألومك ألفا لدخولك قلبي
وألم نفسي مليونا لأني اخترت الإقفال عليك هناك
أيعجبك الذي يحِلُّ بي الآن؟!
أيروقك ذرف دمع كان مكبوت منذ زمان ؟!
أم يروقك اسمي الذي يُهان؟!
أم تسمع كلامي حتّى؟الآن!
أم الشاشة تلام الآن أم يُطلق العنان؟!
أم لا كلام للقول ولا أحد يُلام بل الزمان !