oumaj18

GOLDage11

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة مرحبًا بك أيها الكاتب المتأمل في درب النجومية، كيف حالك وأحلامك؟
          
          قد لا تكون الأضواء مسلطة عليك الآن، ولكنني أؤمن أن المستقبل يحمل لك بريقًا خاصًا، يتلألأ بأعمالك وفكرك. ولهذا السبب، أبعث إليك هذه النصيحة التي قد تكون همسة اليوم، لكنها قد تصبح صرخة وعي في الغد.
          
          إياك أن تترك قلمك ينساق خلف ما يخالف الدين أو يزلّ به إلى ما يجلب الذنوب؛ فإن الكلمة أمانة، وكل حرف تكتبه يُحسب عليك أو لك. وإن احتوت روايتك على ما يخالف القيم، فإن كل قارئ يستقي منها سيكون وزره في عنقك، والعكس صحيح؛ إذ قد تُصبح كلماتك نبعًا يفيض بالحسنات إن هدت قلوبًا أو ألهمت عقولًا.
          
          إن كنت تبحث عن مزيد من التعمق في هذا الأمر، فقد صغت تجربة ممتدة بين صفحات كتابي "طريقة تسميم الروايات لكتابها". ستجد فيه التفاصيل التي قد تشبع تساؤلاتك وتفتح أمامك آفاقًا أعمق لفهم هذا الطريق.
          
          ابقَ مستعدًا للعظمة، فإن النجوم لا تضيء السماء إلا بعد صبر طويل.
          
          
          و السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة 
          
          https://www.wattpad.com/story/389436575?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=GOLDage11
          

Wr_Rokia_Mohmmed54

ممكن متابعة وقراءة رواياتي والتصويت وتشجعوني ♥♥♥
          https://www.wattpad.com/story/274184383?utm_medium=link&utm_source=android&utm_content=share_writing
          
          نقلت نظرها خلفها وكانت الصدمة شعرت وكأن الكهرباء صعقتها لتصيب جسدها بأرتجافة عنيفة كادت أن تسقطها أرضاً وهي تُبصر عيناها بعد فراق دام لسنوات مضت لأول مرة تراه يقف أمامها بشموخه المعتاد ونظرته القوية أغمضت عينيها تستوعب للحظات ما تراه أمامها جاهدت رسم إبتسامتها المزيفة. 
          
          كان عمر يُحدق بها بأشتياق ظاهر للعينان وجسده كله الذي يرتجف ويتواطئ مع فؤاده بـأن يضمها في
          أعصار يسحق العظام إبتسم عمر بــأشتياق حقيقي
          جعلت ضربات قلبها تطرق كمطرقة عنيفة في صدرها ثم تشدق بهدوء عكس موجة الأشتياق الجنونية الداخلة. 
          عمر: 
          - أزيك يا موج؟ 
          قال الأخيرة وهو يمد يده كي يُصاحفها بقيت تنظر إلي يده مطولاً ثم ما لبثت أن وضعت يدها داخل كفه العريض لم يخف عليها تلك الرعشة التي أصابته وعيناه التي توهجتا بــ قوة لِتبتسم دون وعي وهي تقول بــنبرة مهتزة 
          https://play.google.com/store/apps/details?id=com.osrati.alsaghira
          روايات هنا كــ ابلكيشن أستمتوا