بلو

عمر جديد كتبه لي رب العالمين، بستغله بعيادته وبفرح فيه نفسي قبل الناس❤️

مشتاقة لنفسي القديمة وحامدة ربي اني تخلصت منها بنفس الوقت، كنت اعطي الناس قبل اعطي نفسي. الانانية حلوة بحدود

صرت 18 وللحين اتذكر الناس يلي كانو معاي لما صرت 16… ولا وحدة فيهم معاي 

انا نسخة من اهلي، نسخة من ابوي يلي ما احب طباعه. يلي احبه واخاف لو تأذى واصيح بس اكرهه بنفس الوقت

عايشة واتنفس عشان نفسي المستقبلية يلي ابيها تكون افضل منهم وتكسر توقعاتهم وكل يلي حسبوه اني مارح اوصله

لما يسوون لي شي حلو افكر هل يلي فكرته عنهم قبل صح؟شوفي شو سوو لك؟اكيد يحبوك!. وفي مثل هالاوقات.. يلي بعد ماتصير اسوأ اللحظات اجي افتح الواتباد واكتب رواية فيها كل عقدي الشخصية ومرضي يلي صار بسببهم وبسبب المجتمع. 
          
          هم السبب اني عايشة في ألم دائم وتفكير مُفرط وقلق زائد.

غلط اني اجمع الكل، لأن في بعض زين وفي بعض خايس

الاهالي مرضى نفسيين.
          يلي يقولو معقدين ويطلعو عقدهم في عيالهم غلطانين.
           مرات احس اني عايشة في مصحة نفسية، شايفين كيف الدكاترة يلي هناك شوية ويكونو نفس مرضاهم؟ مريضين؟ احس الاهالي هم الدكاترة واحنا مرضاهم يلي بدل لا يعالجونا ويهدونا ويحسسونا بأمان قاعدين يبلونا ويمرضونا اكثر.