عجبني منشورة وحبيت اعدله على طريقتي بس هذا ما يعني اني ما أؤمن والعياذ بالله بس مجرد هيج كلام عجبني وعدلته ليتناسب فكرتي
أنا لا يعنيني ما تؤمن به، فالإيمان فكرة تخصّ قلبك، تخصك
لكن ما يعنيني هو ما تفعله بهذا الإيمان.ان تزرع حبه بكل شخص ام تجعله يتمنى ان لا يكون
لأن الفكرة مهما كانت عظيمة، إن لم تُترجم إلى فعلٍ صالح، تصبح مجرّد صوت في الهواء.
هل يبني إيمانك أم يهدم؟
فبعض الناس يجعلون من إيمانهم سلّمًا ليرتقوا،
وآخرون يجعلونه جدارًا يعزلهم عن الآخرين. يرددون باسم الأيمان وهم اخبث من ابليس
الإيمان الذي يبني هو الذي يُعلّم صاحبه كيف يُصلح نفسه قبل أن يُصلح العالم،ان يعلمه الانسانية
وكيف يرى في كل إنسان فرصة للفهم لا للحكم.
هل يعدل إيمانك أم يظلم؟
فكم من ظالم يرفع شعار الحق،
وكم من عادل صامت أنصف الناس دون أن يرفع راية.
العدل لا يولد من كثرة المواعظ، بل من ضميرٍ لا ينام على خطأ.
هل يسلب أم يمنح؟
بعضهم يجعل إيمانه ذريعة ليسلب حرية الآخرين باسم الفضيلة،
وبعضهم يجعل منه نبعًا يسقي من حوله حبًّا وسلامًا.
الإيمان الذي يمنح لا يخاف من اختلاف،
ولا يفرض نفسه بالقوة، بل يقنع بالحسنى.
هل يحب أم يكره؟
الإيمان لا يعرف الكراهية،وحاشى أن يكون هكذا فأيمان الاسلام ارحم من اي ايمان اخر
لأن القلب الذي امتلأ بالحب لله لا يجد مكانًا ليحقد على خلقه.
من أحبّ الله حقًّا، أحبّ كل ما خلقه، حتى المختلفين عنه. الله هو من يحدد مصيرك أن كنت مذنب ام مسلم هل سيذنبك بما فعلت
هل يحرّرك أم يستعبدك؟
الإيمان الصادق يحرّرك من الخوف، من التبعية، من التناقض بين ما تقول وما تفعل.
أما الزائف، فيستعبدك باسم الطاعة بأسم الايمان حتى تنسى أن الله منحك عقلًا لتفكر به لا لتُطفئه.
لذلك، حين أراك، لن أسألك: “بماذا تؤمن؟” لأن هذا شأنك بيتك وبين رب العالمين
بل سأراقب كيف تعيش، كيف تتعامل، كيف تختار حين تتعارض مصلحتك مع ضميرك.
فالإيمان الذي لا يعلّمك الرحمة، لا يساوي شيئًا.
والإيمان الذي لا يزرع فيك حرية التفكير، ليس نورًا، بل قيدًا ملوّنًا.
آمن بما تشاء، لكن ليكن إيمانك جسرًا لا سجنًا.
ليكن ضوءًا يخرج منك، لا ظلًّا يخفيك.
فالله لا يحتاج منّا أن نرفع اسمه،
بقدر ما يحتاج أن نرفع قيمته في سلوكنا. ان نرفع مكانتنا أن تكون عبدا من الصالحين
يبدو بأن حتى الأسطورة لم تستطع جمعنا،
فربما كُتِب علينا أن نكون حكاية ناقصة، منذ البداية تُروى.
بدأها القدر، وأنهاها العجزُ على أملٍ،
لم يكن يومًا لنا.
كتاباتي
Wolf:
أنت لا تزال تملك نفس الطموح في الوصول لقممٍ ليست لك.
---
Azaria:
تعتقد أنك ستؤذيني بكلام كهذا، نايت؟
سمعت أنك عانيت من كوابيس لسنوات بسبب ما فعله أبي العزيز بك،
الإفيريا حقاً ملوك الجحيم، ألا تعتقد؟
---
✨آل إيفيريا حقاً ملوك الجحيم✨
الفخامة يا ناس، وإيفيريا مقصودة للناسي...
الألفا حطمت روحه وجعلوه وحشاً، والده وعمه عذباه وعاملـاه كمجرد سلعة. جعلوه يصارع الموت والمرض وهو مجرد طفل. الجميع يراه كائن مغرور بينما هو يرى نفسه مجرد شيطان. الشخص الذي اعتبره أخاً له أخذه وكان مستعداً للموت من أجله لِأجـل إحياء المرأة التي أرادها مقابل العالم، تزوجت أخاه. أُصيب بشلل نصفي وعزل نفسه عن العالم بسببهم، ثم يأتي أحدهم ويخبرك أنه الشرير في القصة...
---
> اللحظة التي سمع فيها أزاريا وولف ينادي "أوناي، يا أخي" لقد تم استبداله ببساطة. أباه لم يحبه يوماً، أخاه قتله ذات مرة، والمرأة التي يحبها لا تراه. وفي الأخير: "ضع يديك على الزجاج" إنها تمطر يا جورج.
--
Ignore User
Both you and this user will be prevented from:
Messaging each other
Commenting on each other's stories
Dedicating stories to each other
Following and tagging each other
Note: You will still be able to view each other's stories.