إن كنت تظنّ أن ظالمك سعيدًا
فأنت تسيء آلظن بالله، ليس شرطًا أن ترى عقوبته بعينك قد يُعاقبه الله بأشد من الشلل والعلل، قد يُعاقبه بالتعاسة، بالخوف بفقدان من يُحبّ، بإنعدام إحساسه بالنعم، بنفورّ أحبابه منه، بحرمانه الراحة..
إطمئن هيّ سلسلة عقوبات إلهية تبدأ في الدُنيا وبقيتها في الآخرة.
إن كنت تظنّ أن ظالمك سعيدًا
فأنت تسيء آلظن بالله، ليس شرطًا أن ترى عقوبته بعينك قد يُعاقبه الله بأشد من الشلل والعلل، قد يُعاقبه بالتعاسة، بالخوف بفقدان من يُحبّ، بإنعدام إحساسه بالنعم، بنفورّ أحبابه منه، بحرمانه الراحة..
إطمئن هيّ سلسلة عقوبات إلهية تبدأ في الدُنيا وبقيتها في الآخرة.
تذكّر أنّ النجاح رحلة وليس نقطة وصول، وأنّ المُتعة ليست بالنهاية فقط بل بالمسير نفسه، وأنّ تعليق السعادة على تحقيق الأهداف فقط قرارٌ مهلك للروح، لأنّ الأهداف تتجدد وتكبر وقد تصغر، كذلك فالأولويات قد تتغير والمعطيات قد تختلف وما تراه اليوم هدف قد لا يكون كذلك في الغد ..
أنت برحلة فاستمتع بها..
" إذا أردت أن تعيش الحياة فأعرف كيفيتها ، كيفية الطريقة التي تسير بها لا تظن بأن الحياة سلسلة طويلة من الانتصارات لأن هذا يحدث في الافلام السينمائية فقط أن وجد ، الحياة تحتوي على الفشل ، الاخفاق ، الانكسار والسقوط كُل هذا أو بعضها ستمر بها لتتعلم الصمود والارتقاء للافضل ، تعلم عدم الاستسلام عند الفشل فمحاولة فاشلة أفضل من ندم يرافقك العُمر بأكمله لعدم المحاولة " .
لن يُهزم شخص متصالح مع نفسهِ،
يرىٰ عيوبه بقبول،
يتعلم مِـنْ العثّرة التي وقع بها،
يعتذر إن اخطأ ويُصلح إن كسر،
يحاول جاهدًا ألا تُحركهُ الكلمات،
يعطي بلا شروط
يقاوم العواصف مؤمنًا أنها ستمُرّ
يعيش متفهمًا إن الحياة لا كمال فيها
وأنّ المرء لن ينال رغم سعيه إلا ما
كتبهُ الله لـــهُ ..