mllopll

عادت إليّ موجة من الذكريات من كتابتك تلك. وبينما أتذكر اليوم الذي علمت فيه كل الحقائق، ليس صدقك هو ما جعلني غاضبة او منزعجة بل أغلاقك الباب في وجهي لأنك لم ترغبي في سماع ردي على صراحتك.
          حتى هذه اللحظة، أعتبرك دائمًا أختي، وما زلت تحتفظين بهذا المكان الخاص في قلبي كأختي العزيزة. ومع ذلك، عندما يتعلق الأمر بمفهوم التسامح،فقد تصالحت مع أي مظالم منذ فترة طويلة ،فكل ذكرياتي عنك مليئة بالجوانب الإيجابية. 
          
          كلماتك الندمية لامست قلبي، ولا أعرف كيف شعرت تجاهها. فقد دمعت مقلتي بكتابتك. 

mllopll

قلوووبب
Reply