لاشيء في هذا المجتمع يهمني، فأنا لدي حرب لا أحد يراها، وقضية أنا المجني والمتهم فيها، وطريقين كلاهما مر وصعب، وحياة في كل منعطف تختارني لأسقط، لهذا لا تسألني عن انتمائي ولا عن رأيي في أحد، لأني لم أعد هنا".
لا تتوقع الحوادث، ولا تنتظر السوء،
ولا تصدق الشائعات، ولا تستسلم للأراجيف،
فأكثر ما يُخاف لا يكون، وغالب ما يُسمع من مكروه لا يقع،
وفي الله كفاية، وعنده رعاية، ومنه العون،
فتفاء