عدتُ لأكتب، لا لأنني واثقة، بل لأن الحكاية لم تتركني.
أعدت نشر نَفَس التنين… بصوتٍ خافت، لكنه مُصرّ.
هي رواية لا تزال تنمو، ببطء، بين فوضى أيامي وهدوء ليلي.
أكتبها حين يفيض قلبي، وأصمت حين تُربكني الشخصيات بما تخفي.
إن مررت من هنا وقرأت، فأنتَ الآن جزء من هذا النفس…
وقد لا تعرف إلى أين سيأخذك.