rabab

مين البطل الرئيسى ولا كلهم ابطال

هاى بنات
          عابزه اعرف الكابلز فى الروايه 

هاي 
          انا جديدة هون بدي أقرأ رواية جلوسترشير 
          ممكن وصف للابال و احداث 

السلام عليكم ❤️
          اريد البكااااااااااااء أكملت لتوي قراءة رواية "جلوسترشير" وااااااه  ياقلبييييي كم اريد ان افقد الذاكرة حتى اعيد قراءتها والعيش مع احداثها من جديد خطفتني الرواية حرفيا غصت داخلها وانغمست مع شخصياتها المختلفة لدرجة انني ظننتني واحدة منهم واعيش معهم في جلوسترشير بكل لحظة وحدث يعيشونه والله يعجز اللسان عن وصف روعتها سلمت أناملك الذهبية التي خطت لنا رواية تأخذنا لعالم اخر نرتاح فيه 
          لااعرف كيف اواسي قلبي ولم اجد مايعوضه عن "جلوسترشير"
           في انتظار رواية اخرى من ابداعك حبيبتي لاتطيل علينا ❤️

تخونني الكلمات لاعجز عن وصف مدى روعة وصفك شفافية الحورات و التطور في العواطف و العلاقات مصداقيتك ككاتبة بالنسبة لي تعد من الافضل بشكل صارخ حتى كيف تجعلين روايتك وكانها 3D  لتمنحينا فرصة العيش بين اجوائها انا خقييييييت وبدي اسألك بس رواياتك الورقية في اي البلدان العربية تتوفر؟؟؟

مساء الخير..
          جئت مجدداً بمشاعر جديدة لآخر رواية سأقرأها لك. لا أستطيع تحمل فكرة أنني سأفارق حروفك وكلماتك، واسلوبك السلس الجميل.
          
          "عندما تحيا ميتاً" صراحة رواية فريدة من نوعها، توقعت أن يكون معنى العنوان أن من شدة المآساة وكأنهم موتى، لكن لم أتوقع أن يكون معناه حرفي!! صُدِمت أيضاً بعادات وتقاليد شعب هاييتي، وسببتي لي صداع من خرافاتهم التي تبدو حقيقية رغم انعدام المنطق فيها.
          
          وأهم نقطة الوصف الوصف الوصف، حرفياً أدخلتني في أجواء الرواية كأنني معهم -وبتأكيد ليس غريباً عليك- شعرتُ أنني في جبال خضراء ممتدة وطرق ضيقة وجو مائل للحرارة وشمس قوية، أقرأ روايتك في الليل وأشعر أنني في الصباح الباكر! حرفياً أجواءها مريحة جداً لنفس، ولم تفسدها خرافات الشعب المفزعة.
          
          والشخصيات أحببت توسان جداً جداً جداً وتوقعت أن يكون هو الذي مع كندة! بسبب التشويق الذي كان يصف حال كندة عندما كانت تنتظر مرشدها المثير! وكانت صدمة عمري عندنا اتضح لي أنها مع عزام وليس مع توسان، توقفت عن قراءة الرواية لفترة من الصدمة، لكن عندما أكملت القراءة أعجبني ثنائي كندة وعزام كثيراً، ووجدت نفسي أقع في حب عزام، رجل شرقي مثالي، لكن توسان لا يزال المفضل لدي. 
          وإحدى الشخصيات التي أحبها تلك المرأة مادلين، كانت تُعطي طابعاً حلواً على الرواية. 
          
          وأخيراً سلمت أناملك على هذه الرواية التي اجتاح قلبي أسى على فراقها، لم أكن أريد إنهاءها لهذا شهر ونصف تقريباً منذ بدأتها وأنهيتها فجر اليوم.
          
          ووجعي الأكبر أنه لم يبقَ لي رواية من رواياتك إلا وقرأتها، أريد المزيد من حروفك..لهذا فكري رجاءً بكتابة رواية وسأكون أول الداعمين لكِ من أعماق قلبي.
          
          والسلام عليكِ أين ما كنتِ..نلتقي قريباً بإذن خالقنا، اتمنى أن تكوني بخير حتى ذلك الوقت❤️❤️❤️

كيف حال عزيزنا الرائعة رباب؟ 

أنا كاتبة جديدة وأحاول أن أُعرّف القرّاء بروايتي التي أعمل عليها بكل شغف، اسمها «عالم كاميليا» .
          لا أملك حسابات على مواقع التواصل، لذا أتمنى منكم قراءة الرواية على واتباد، ومشاركتها إن راقت لكم 

رباابببب الحمدلله حصلت على روايتك "عندما تحيا ميتا" في خاطري من زمان اشتريها والحمدلله.
          اذ عندك حساب على مواقع التواصل ككاتبة عطيني إياه أرسلك، واذ ما عندك مافي مشكلة

بكيت والله بكيت..
          امسحي ذاكرتي أرجوك لأنسى روايتك، جميلة جداً بعثت البهجة في روحي.
          
          شكراً لك لأنكِ أسعدتيني بكتابة هذه الرواية التي آنستني في وحدتي وأوقات يومي -رغم أنها أشغلتني عن اختباراتي- لا أدري ماذا أقول وماذا أترك لكنك سلبتي قلبي وفكري بروايتك.
          
          ممتنة لأنني عرفت كاتبة عظيمة مثلك وأشعر بشفقة على القراء الذين لم تتسنَ لهم فرصة قراءة أحرفك، لن يحصلوا على متعة مشابهة لمتعة روايتك.
          
          شكراً للمرة المليون على رواياتك الجميلة وعلى شخصك الرائع وأخلاقك الدمثة.
          
          سأحاول بروحي أن انتقي روايتك الثالثة.
          
          ونلتقي في رواية أخرى❤️❤️❤️❤️❤️