تلك الأعين اصقلت كياني و جعلت قلبي مرهف و عطش لرؤياك و كأن جوارحي بما فيها تناديك فهل انت مجيبه لهذا الفؤاد المحطم فأبتسم محياها ضاحكا " منذ متى اصبحت شاعرا " فأجاب " تلك الأعين من يراها يغرق و كأن ما دفن بداخله يستخرج و يظهر بأرقى حله و بلسان عطر زهير "
- JoinedMay 3, 2020
Sign up to join the largest storytelling community
or

نار لم تحترق سيدنا ابراهيم بسبب يقينه بالله........ فمن انت لتسيء الظن به؟View all Conversations
Stories by lorya mandel
- 2 Published Stories

قوى الجيتوس العجيبه The amazing po...
84
18
1
«النجوم الذهبيه حولي تضاء بأنسيابيه تامه و تلك الأنوار تضيء بشكل منظم و خافت ان المنظر بديع و خلاب و لم يسبق...

كتاب توعيه و نصائح للكتاب و ترويج...
102
12
3
كتاب لنقاش بشخصيات القصص و نصائح مني لتنجب
كتابة شخصيه سيئه اذا حابين تدخلوا حياكم و اذا عجبكم المحتوى اتمنى...