والعفو عند المقدرة......  لكني لا استطيع  وفجأة دون مصوغاات اصبحنا غربااء على بعض بينما  كنت الوحيد الذي تسعدني مجالسته في حافلة تحمل كل الركاب الي مكان واحد لكن الوجهة مختلفة  .....انظر اليك وانت غارق في نوم عميق تلك الملامح التي في وجهك  كم كان من النعيم النظر إليك وانت بحانبي دوون ان ترى نظراتي إليك ليسقط رأسك علي كتفي وتواصل نومك لكن تصعب رؤيتي لك 😢 واكااد اختنق من رائحتك التي انتشرت في محيطي ،انفااسك ودفئ ذرااعك .....واصعب لحظة فتحت فيها عينيك لتجدني انظر اليك .... لن اخبركم كيف صار لون وجهي حينهاااا... ومن المؤسف أن تجرني الصدفة لنتقابل عدة مراات دوون أن نتحدث ودوون أن ننظر هو يستمتع بسجائره وأن أواصل سيري مسرعة ليبتعد هنااك واختفي انا بين المارة وينتهي عذااب أتجرع منه كل يوما كأساااا و كأنه بئر لا ينتهي حتما