razan_112

_______
          	
          	
          	
          	
          	
          	
          	للشخص الذي
          	 يغيب عمداً : شكرا ً. 
          	
          	- للشخص الذي يغيب بحجةٍ كاذبة :
          	 لا أحتاجك ، إلى اللقاء .
          	
          	- للشخص الذي يتصدّق عليّ بفتات دقائقه :
          	كرمك طيب ، لكنّي أجوع و لا آكل
          	الفتات ، لملم نفسك و غادرني . 
          	
          	- للشخص الذي يأتي و يرحل وفقاً لمزاجه :
          	كم أنت مثير لضحكةِ شفقة !
          	
          	- للشخص الذي يتخذني متنفساً 
          	لفضفضته ثم يغيب :
          	هل تعتقد أني أحمل لك مشاعر صادقة ؟
          	مخطئ ، أنا إنساني معك فقط !
          	
          	- للشخص الذي يبتسمَ أمامي
          	 ليطعنني دون أن اعلم ! 
          	أنا أعلم لكن أتبع سياسية
          	( الغباء ) حتى لا تستحقر ذاتك . 
          	
          	- للأقارب الذين هم بارعون جدًا
          	فيَ أن يجعلوننا حديث بين البشر :
          	شكرًا للحسنات التي تأتينا منكم .
          	
          	- للشخص الذي لا ينام قبل أن
          	يكتب لي ، الذي لا يُحرج من
          	شتمي حين اخطِأ ، الذي لا تغيره 
          	الظروف و المزاج ، الذي لا تقصيه
          	 الأماكن و الذي ﻻ يحادثني وقت فراغه
          	و الذي يفقدني حين أغيب و الذي 
          	يشاركني جميع تفاصيل حياته ؟
          	
          	          أنا أحبك .

razan_112

_______
          
          
          
          
          
          
          للشخص الذي
           يغيب عمداً : شكرا ً. 
          
          - للشخص الذي يغيب بحجةٍ كاذبة :
           لا أحتاجك ، إلى اللقاء .
          
          - للشخص الذي يتصدّق عليّ بفتات دقائقه :
          كرمك طيب ، لكنّي أجوع و لا آكل
          الفتات ، لملم نفسك و غادرني . 
          
          - للشخص الذي يأتي و يرحل وفقاً لمزاجه :
          كم أنت مثير لضحكةِ شفقة !
          
          - للشخص الذي يتخذني متنفساً 
          لفضفضته ثم يغيب :
          هل تعتقد أني أحمل لك مشاعر صادقة ؟
          مخطئ ، أنا إنساني معك فقط !
          
          - للشخص الذي يبتسمَ أمامي
           ليطعنني دون أن اعلم ! 
          أنا أعلم لكن أتبع سياسية
          ( الغباء ) حتى لا تستحقر ذاتك . 
          
          - للأقارب الذين هم بارعون جدًا
          فيَ أن يجعلوننا حديث بين البشر :
          شكرًا للحسنات التي تأتينا منكم .
          
          - للشخص الذي لا ينام قبل أن
          يكتب لي ، الذي لا يُحرج من
          شتمي حين اخطِأ ، الذي لا تغيره 
          الظروف و المزاج ، الذي لا تقصيه
           الأماكن و الذي ﻻ يحادثني وقت فراغه
          و الذي يفقدني حين أغيب و الذي 
          يشاركني جميع تفاصيل حياته ؟
          
                    أنا أحبك .