❤️ REEM MOSBAH ❤️

أَرَى كُلَّ مَعْشُوقَيْنِ غَيْرِي وَغَيْرَهَا
          
          يَلَذَّانِ فِي الدُّنْيَا وَيَغْتَبِطَانِ
          
          وَأَمْشِي وَتَمْشِي فِي البِلادِ كَأَنَّنَا
          
          أَسِيرَانِ لِلْأَعْدَاءِ مُرْتَهَنَانِ
          
          أُصَلِّي فَأَبْكِي فِي الصَّلاةِ لِذِكْرِهَا
          
          لِيَ الْوَيْلُ مِمَّا يَكْتُبُ الْمَلَكان
          
          ضَمِنْتُ لَها أَلَّا أَهِيمَ بِغَيْرِها
          
          وَقَدْ وَثِقَتْ مِنِّي بِغَيْرِ ضَمَانِ
          
          
          (من جميلٍ لبُثينة)

بحاول أستوعب أنا ليه مقعدتش سنتين أصيح على رواية صاحب الظل الطويل والجزء التاني منها مع أني مش فاكرة أنه فيهم أي مشاهد الفكرة مش في الترشيح بتاع الروايات أد ما أنه الصياح هنا بجد طلع ممتع بلف دلوقتي في صياحي عن الرواية بتاعت الرجالة التوكسيك حسيت بذكريات كتير بما أني كنت قرأتها من ييجي سنة وقعدت أضحك على كلامي وأحداث الرواية تاني فاللي مش بيحب الصداع يلغي متابعتي لأني ناوية أرجع أقرأ تاني وأصيح لأني أكتر شخص بيستمتع بصياحي والميزة هنا في التطبيق دا أنه محدش يعرفني بشخصية الدحيحة اللي لازم تذاكر أمراض ليل نهار وتصحى تصبح على الهيكل العظمي اللي عندها (أتمنى يعني)

أنا جاية أحيي الكاتبة على طريقة تقديمها للرجالة التوكسيك بشكل يخليك تعشقهم ومتعرفش أنت ولا البطلات اللي عنده متلازمة ستوكهولم
          
          في القصة التالتة في الرواية قدمت البطل مرتين مرة لوحده بشكل يخليك تعشقه وتموت فيه وقدمته مرة تانية بمنظور البطلة بس باسم تاني من غير ما نعرف أنه نفسه بشكل يخليك تكرهه عمى لأنه حرفيًا عدى مستوى التوكسيك بمراحل المراحل مش مبالغة يعني... كلمة توكسيك قليلة عليه.
          
          بس طبعا البطلة حبته ولغاية دلوقتي بدعي أنه القصص دي متكونش حقيقية وتكون دي دماغ الكاتبة بس وهي بتحب الناس التوكسيك 

"حاولت من قبل يا ضیفة، وعرفت أن الحیوانات البرية لا
تخضع ولا يمكن السیطرة علیھا، تموت في الأسر، وأنا أريدك
حیة معي."
          
          
          ماشي يا أبو أحمد❤️♥️

اتخلت عن كرامتها = اتخلى عن جواريه
          ١:١
          
          الرواية دي أنا متأكدة أنه كاتبة مصرية اللي كاتباها ودا لأنه دا الراجل المصري بظبط الا من رحم ربي (جلنف) بس أول ما مراته تفكر وتشغل دماغها تخليه خاتم في صابعها أينعم في الرواية هو كدا عشان يتيم ومكنش ينفع يبقى عنده مشاعر وإلا يموت بس هو في الواقع الرجالة كدا اصلا من غير أسباب

أنا مش متضايقة عشان البطلة حبت البطل اللي ماسح بيها الأرض وعندها متلازمة ستوكهولم، أنا متضايقة عشان بشجع العلاقة وبقول She can fix him بدل اتطلقي وامسحي بيه الأرض( كدا كدا مش هتعرف تطلق بس دا المفروض اللي أشجعه عمومًا حتى لو مستحيل)

أكبر غلطة ممكن الواحد يعملها في حياته أنه يعيد قراءة الروايات اللي كان بيقرأها وهو في إعدادي... اللي هو يخربيت التلزيق! أنا كنت بقرأ تقل الدم دا؟!!
          
          مش فاكرة اصلا قرأت الحاجات دي ازاي وأمتى ولا ايه القصة بس ٤٠ في المئة منهم دمه تقيل مقدرتش أكمل أول شابتر حتى فمش مهم القصة (حياة إنسان خلقه ضيق وعنصري).

روحت أقرأ رواية تانية لقيت البطل بردو صاحب أخوها، هو الكُتّاب مصممين يخلوني مطيقش(لا أطيق) أخويا أكتر ما أنا مش طايقاه ولا ايه؟؟؟
          
          محدش يسألني عن الاسم لأنها مش عاجباني أد كدا ومش على الواتباد 

أهلاً وسهلاً بك في "جلوسترشير"، وشكرًا على اهتمامك بالتصويت ❤️

بقرأ رواية البطلة حبت صاحب أخوها وأخوها بيحب صاحبتها والحاجة الوحيدة اللي بفكر فيها أنه الله يسامحه أخويا معندوش أصحاب عدلين الواحد يكراش عليهم وبيتعامل مع أصحابي أنهم عيال مينفعش يتجوز واحدة منهم