@ren_chan_
السلام عليكم
يصادف أني لاحظت للتو مرور ما يقرب لخمس سنوات ونصف منذ دخولي لهذا التطبيق البرتقالي، وعندما ذهبت وفتشت في المسودات القديمة مع بدايتي أدركت كم أن الكلمات حملت ذكريات مبهره .. أشعر وكأني أشاهد شريط فيديو قديم غلفه الغبار لكنني سعيدة بتذكره رغم ذلك ..
ربما لهذا السبب بحد ذاته لم احذف واتباد رغم إن بالكاد استخدمه هذه الايام؟
@ ren_chan_ الحمدلله ظننت فكرة الاعتزال تراودك و هذا اخافني
ان شاء الله ستنتهي هذه السنة على خير و بأفضل مما تتمنين
كنت اتمنى الحصول على رأيك بالفصول الأخيرة من رواية تويستيد خاصتي
لكن بما انك مشغولة سأنتظرك حتى تنتهي ♡
@ ren_chan_ للتو أنهيت انا ايضا سنة مهمة للغاية لذلك لدي الكثير و الكثير من النصائح ، اهمها افعلي ما تشعرين انك لن تندمي عليه بوقت لاحق
@ ren_chan_ يا اهلا وسهلا ، الحمدلله انا بنعمة و عافية
سعيدة حقا لسماع انك بخير ، و اتمنى دوام الصحة و السعادة لك
يبدوا انك مشغولة حقا ، اشكرك على استقطاع جزء من وقتك لإخبارنا عن حالك ، لا تقلقي وسيري على وتيرتك الخاصة سننتظرك بالتأكيد
، ايضا انا كنت حقا قلقة بشأن اعتزالك فكتاباتك دائما ما تعجبني و كنت خائفة من اختفاء موهبة مثلك الحمدلله انها مجرد فترة
اهلا عزيزتي
مضت فترة لم تنشري بها اتمنى انك بخير و عافية و لم يحصل لك شيء
من المقلق حقاً اختفائك هكذا دون سابق إنذار T_T
@cinnamoon02 عزيزتي أنا سعيدة حقا لسؤالك لكن اظن ان اهتمامي بالواتباد بات نوعا ما قليلا رغم اني لازلت اكتب بعض الاشياء لكن إن شاء الله سأحاول التفاعل مجددًا بعد انتهاء السنة
@cinnamoon02 اهلا عزيزتي، أتمني أن تكوني بخير انا الحمد لله بصحة جيدة وسعيدة لسؤالك❤️ أنا قد بدأت سنة مهمة للغاية في تاريخي الدراسي لذا بالكاد أدخل للواتباد إضافة أنني أعمل علي مشروع كتابي لذا فلم أحدث أي من كتبي..
الأمر غريب بعض الشيء أعدت للتو طوكيو ربفينجرز مجددا لذا بطبيعة الحال ذهبت لقراءه احجية مجددا لاري ما الذي كتبته نفسي الاصغر وقد كان أمرا كارثيا للغاية شعرت بالخجل مما كتبت ... قبل عدة أيام طرأت في بالي فكرة ما للراوية لكن بحلة مختلفة تماما ربما الشخصيات ذاتها لكن كل شيء مختلف، ربما لم اعود لواتباد لكن فكرت أن نشر بعض الفصول في كتاب جديد مختلف كليا لن يكون سيئًا وعلي خلاف احجية القديمة ستكون الفصول اطول وافضل بكثير لكن ربما تاخذ وقت أطول بعض الشيء ما رايكم ؟؟
@ren_chan_ كشخص عاشق لكتاباتك أنا أتلهف لقراءة المزيد مما قد تنشريه و قد إشتقت لإزعاجك بتعليقاتي الكثيرة على كل صغيرة و كبيرة، و مع ذلك سواءا قررتي بنشرها أم لا فأنا أدعمك بكلا الحالتين ♡
@ren_chan_ أراها فِكرة جيدة صراحة، و إذا أنتِ رأيت الفكرة مُناسبة فَـيُمكنك كِتابتها، سَنُشجعكِ بكل تأكيد! (*＾＾*)//
لطالما ظنت نفسي الأصغر سنا أن فكرة ترك الوتباد بعيدة المنال ومن الحماقة تركه من ذا الذي سيترك هذا التطبيق الرائع!! حسنا وقتها كان كذلك لكن مع مرور الوقت بدأت أدرك أن الأمر ليس مستحيلا حقا والآن مع محاولاتي العدة للعودة خلال السنتين الماضيتين الا أنني كنفسي ذات ١٧ خريفًا أدركت أن شغفي تجاه هذا التطبيق قد أزيعت جنازته منذ فترة، لكن لن أقول إنه من المستحيل علي العودة كما ظنت نفسي الأصغر سنا لكن لنقل أني لا أنوي العودة قريبًا قط..
لكن رغم ذلك شغفي للكتابة - والحمد لله - ما يزال قائمًا لازلت اكتب الون شوتس القصيرة هذه الأيام..
والسلام عليكم وإلى اللقاء غير المعلوم.
@ren_chan_ عذرا علي التأخير لكنني انسي وجود التطبيق علي كل صدفه غريبة جدًا سبحان الله لكن اظن ان الأمر مرتبط أكثر بالعمر في النهاية يتغير فكر الإنسان مع مرور الوقت حسنا سعيدة للغاية أن كتاباتي نالت اعجابك رغم اني أشعر أنها مقارنة بما اكتبه في الوقت الحالي كانت متواضعه جدا لكنني لا اخفي عليك أشعر بسعادة غامرة واتمني أن تكوني باحسن حال والسلام عليكم ❤️
@ren_chan_ سبحان الله!! أنا في نفس عمركِ ومرّ بي ذات الحال حتىّ أنه قد أصابني بالفعل قبل سنتين إن لم تخنّي ذاكرتي؛ فلم تنلْ تبعات فقدان الشّغف من هذا التطبيق فحسب بل غيره الكثير ممّا ظننتُ أنّه لا غنًى عنهم في حياتي، ولا أخفيكِ أني عجبتُ من نفسي كيف تخلّت بهذه البساطة فسبحان الله! حتى بعد تركه ظننتُ أنني لن أعود إليه أبدا ولكنّني، وبطريقة ما، عدتُ! عدتُ وإن كنتُ على غير حالي الذي تركته فيه، حيث أنني اكتفيت بدخوله مرة أو مرتين في الشهر إن تذكرته (من الموقع حتى وليس من التّطبيق ) .. وهكذا غدا حالي .. تغيّر القناعات مع التّقدّم في السّنّ أمر لا مفرّ منه.. بالمناسبة أحببتُ كتاباتكِ جدّا وكانت إحدى أسباب تعلّقي بالتّطبيق في وقتٍ ما : استنشقتُ جيدا عبير حكاياكِ ونمتُ في ظلال فروعها الوارفة.. بوركتْ جهودكِ ودمتِي سالمة حيثما كنتِ.. والسّلام عليكِ ورحمةُ اللّٰه وبركاته
عيد اضحى مبارك للجميع و كل عام و انتم بخير ان شاء الله.
اللهم بردا و سلاما على شعب فلسطين و السودان.
