لَم تكُن الحياة عادلة أبدًا ، حكَم علي القاضي
بالاعدَام في سن مُبكر بتهمه باطلَه
ولكنني استطعت الهَرب
مازالت الشرطة تلاحقنِي للامسَاك بي وزجي بسجن
الدُنيا ' لكني يوما ما سأغيير هويتِي ولن يعرفني
ذاك القَاضي
ولا حتَي رجال الشُرطه
لَم تكُن الحياة عادلة أبدًا ، حكَم علي القاضي
بالاعدَام في سن مُبكر بتهمه باطلَه
ولكنني استطعت الهَرب
مازالت الشرطة تلاحقنِي للامسَاك بي وزجي بسجن
الدُنيا ' لكني يوما ما سأغيير هويتِي ولن يعرفني
ذاك القَاضي
ولا حتَي رجال الشُرطه