≯

هاي هتكملي الرواية ولا خلاص كده؟

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
          
          أخواتي الكريمات، ونحن نقترب من شهر رمضان 
          المبارك، هذا الشهر الذي تُصفَّد فيه الشياطين وتُفتح فيه أبواب الرحمة، أحب أن أشارككن شيئًا وقَع في نفسي.
          
          مررت مؤخرًا برواية يتداولها البعض، ولم أتعرف عليها إلا حين وضعتها إحدى الفتيات على حسابي. بدافع الفضول، بحثت عنها، لكنني وجدت أنها بعيدة كل البعد عن القيم التي نطمح إليها، بل تحمل بين طياتها ما قد يفسد القلب ويُثقله بالذنوب بدل أن ينقيه.
          
          أعلم أن القراءة عالم واسع، وأن القصص تجذبنا بمحتواها، لكن أليس الأجمل أن نختار منها ما يُزهر أرواحنا، خاصة في هذا الشهر العظيم؟ رمضان فرصة لنملأ قلوبنا بالنور، بالكلمة الطيبة، وبما يقربنا إلى الله. فهل يستوي أن نملأ أوقاتنا بما يبعدنا عنه؟
          
          لنستغل هذه الأيام فيما يعود علينا بالنفع، ففي كل دقيقة فرصة لنقترب أكثر من الله، لنرتقي، ونجعل رمضان نقطة تحول حقيقية. أسأل الله أن يبارك لكن في أوقاتكن، وأن يرزقكن من الخير أتمه وأكمله.
          
          محبتي ودعواتي الصادقة لكن جميعًا.
          ملاحظة : لا أذكر الفتاة التي روجت للرواية على صفحتي لكن لطفا إن تعرفت علي فلا أريد أمرا مشابها مرة أخرى

انتتت موجوده!!!!...... 

يعني انتي موجودة هاذي ثاني مرة تغير الافتار ؟ طيب ليش كذا تسوين احنا نحبك لازم تطمنينا عليكي وتوضحين لنا متئ تنزلين البارت 

الكاتبه بخير؟ اتذكر قبل عشر اشهر تقريبا قطعت وضاعت روايتها ولقيتها بالصدفه اعشق سردهااا

ليش كذا تعاملها معانا موجودة وتغير افتارها لاكن تتجاهلنا 

يبنت قسم بالله بجيك لمصر و اشدك من شعرك و اخليك تكتبي غصبا عنك يلا اتلمي و استحي و اكتبي او بنفذ كلامي 

طيب اشتقت لك

كرهت اليوم يلي شفت فيه الروايه 
          

خلاص احذفيها