riaazoolda

كَثيرًا مَا كُنتَ تجولُ بَالِي لكِن ليَس بالطِيب!، كُل دمعةَ بُقى اثرها لا يَغِيب كُنتَ انتَ ولا ملجئ لِي غيرُكَ الان الجئُ لغُيركَ منكَ فكمن فَقدتُ شعور الامَان رغم كُنت الحبِيب.

riaazoolda

كَثيرًا مَا كُنتَ تجولُ بَالِي لكِن ليَس بالطِيب!، كُل دمعةَ بُقى اثرها لا يَغِيب كُنتَ انتَ ولا ملجئ لِي غيرُكَ الان الجئُ لغُيركَ منكَ فكمن فَقدتُ شعور الامَان رغم كُنت الحبِيب.

riaazoolda

چَنت اگُول انتَ ويَاي تهتملِي اكثر من رُوحِي تَالي جِيت ولچمتنِي على جَروحِي ،مُو انتَ نفسك لتگُلي انتِ روحَها لرُوحِي…

riaazoolda

يجُول بالِي اشتِياقِي لهُ.. ، عَن شُوقًا وفُقدان كَأن الغَائِبه رُوحِــي بين اضـلُعِي سـكَن ومن بِينُهَـا انتُـشل وهَا انا خَـاوِي الروحَ والجـسد احتَـاجُ لِغمـرةً مَـن بِين دافـئهُ ،ايـستُوجِبُـ ان اغمُـر نـفسِـ ي في تُـرابـهُ لِشدةِ شُوقـيي..

riaazoolda

مصَار يهتملِي ولا يگُلي اسَم الله من اگُله گلبِي وجعنِي وين انتَ ذاكَ القدِيم مَا عُرفتك وانتَ هِيج مستهِين عَايفنِي وي لدمع.

riaazoolda

اهُوى حُروفَه!،مهووسٌ بعِينَاه في كُل تفصيلٍ 
          ما احبهُ وما ارادهُ يُومًا عرفتُ حتى مكانَ تِلك الشامه التي خلفَ رقبتهُ! عرفتُ تدمِيع عيناهُ ضحكًا وعرفتُ حجمَ خاتمِ اباخِسُه! عرفتُ ايضًا انني على الهَاويه اسقط واسقط ارتطِمُ بمشَاعري!~.
          ملكنِي لِدرجهً حِرتُ بِينْ رمُشهِ ورموشِي!واحدٌ نحنُ ولا عُدت الاحظ.

riaazoolda

ما اخبِرُكَ عني؟، حُول تلكَ العِيونِ المعتَمة ام عن ذلكَ الظل الاسُود الذي يكَسي تقعُر الجفُون ام تلفُ تلكَ اللمعةِ من البنِ؟ ،كُل مَا بِي يُفهم لو رَكزتَ قلِيلًا.

riaazoolda

في عينَاكَ حنِيةٌ انسَتنِي ما بِي من بؤسٍ ، فكمَن خاليًا من الروحِ كُنتُ وانتَ سَكنتنِي احتضنتِي بِبُطئٍ وراحةً لا مكَان لِلطمَأنينه من غير حُضنكَ–.

riaazoolda

مات الفَتِيل بعدما كان يذوب في احضَانِ الشَمعه ادركَ انهُ اهُلِكَ نفسهُ لاجلِ الشَمع الذِي يُمكن تكُوينه لاحِقًا اما هُو؟ هُلك وحده.