rl0_xi
٧:٢٦||مَ.
rl0_xi
النَفسُ تَبكي عَلى الدُنيا وَقَد عَلِمَت إِنَّ السَلامَةَ فيها تَركُ ما فيها لا دارَ لِلمَرءِ بَعدَ المَوتِ يَسكُنُها إِلّا الَّتي كانَ قَبلَ المَوتِ بانيها فَإِن بَناها بِخَيرٍ ٫ طابَ مَسكَنُها وَإِن بَناها بَشَرٍّ ٫ خابَ بانيها أَينَ المُلوكُ الَّتي كانَت مُسَلطَنَةً؟ حَتّى سَقاها بِكَأسِ المَوتِ ساقيها .
•
Reply